الصفحه ٢٠٤ : بالأندلس ومعظم أيام ولديه ، رحم الله الجميع.
ومن ملوك الروم
بقشتاله ؛ كان على عهده مقرونا بالعهد القريب
الصفحه ٧٠ : . ومن شعره قوله (٣) : [الكامل]
أرض العدو
بظاهر متصنّع
إن كنت
مضطرّا إلى استرضائه
الصفحه ٢٤٢ : ذلك وخطّأ رأيه فيه ، وسأله الأناة ومحض الرويّة ، وقال
له : هبك وصلت إلى إرادتك ممّن بحضرتك ، على ما في
الصفحه ١٠٤ :
بعينك ما بين
الذّراع إلى الشّبر
فيا زائرا
قبري أوصّيك جاهدا
عليك بتقوى
الله في
الصفحه ١٤٠ :
حتى على حبس
الهزبر المشبل
قد كنت منه
قبل كرّ صروفه
فوق السّنام
فصرت تحت
الصفحه ١٤٢ : شغف
كأنّه ظنّ
أنّي قد نسيت له
عهدا فعرّض
لي (١) باللام
والألف
الصفحه ٢٨ : هذه الجهة يشير الفقيه القاضي ، أبو القاسم بن أبي
العافية ، رحمه الله ، في قصيدة ، يجيب بها عروس الشعرا
الصفحه ٧٣ : ، والخوض في الأصلين.
مشيخته
: أخذ عن الجلّة
المقرئين ، كالمقرئ أبي عبد الله محمد بن إبراهيم بن مستقور
الصفحه ١٢٧ : ، ويسأله إراحته مما هو فيه ، فقال له : «اليوم
تستريح من هذا الألم ، وتنتقل إلى ما هو أشدّ» ؛ وجعل يراطن
الصفحه ٢٧٥ : ، وعرضها عليّ عرض التاجر نفائس أعلاقه ،
وطلب مني أن أهذّب له ما أمكن من معانيها وألفاظها ، وأجلو القذى عن
الصفحه ٢٨٩ :
بالنّزاهة. قال أبو عبد الله بن سلمة : كان إذا حضر خصوم ، ظهر منه من التواضع ،
ووطأة الأكناف ، وتبيين المراشد
الصفحه ١٣ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
فصل
في اسم هذه المدينة
ووضعها على إجمال واختصار
يقال (١) غرناطة
الصفحه ١٢٥ : بخط ابن التّيّاني ، أنصاريّ النسب ، يكنى أبا جعفر.
حاله
: كان (٥) كاتبا حسن الكتابة ، بارع الخطّ
الصفحه ١١٥ : هواهم
ما أبعد
السّلوان عن قلب الأسي(٥)
إن كنت قد
أحسنت نعت جمالهم
الصفحه ١١٧ :
ومن ذلك قوله (٣) : [الوافر]
ملاك الأمر
تقوى الله ، فاجعل
تقاه عدّة
لصلاح أمرك