الصفحه ١٨٣ : مضمّنا ،
وقد حضر الفتى الكبير عنبر قتالا ، وكان فارسا مذكورا عند بني مرين : [الكامل]
ولقد أقول
الصفحه ٩٢ :
كما قلنا ، وهذا القدر عنوان على نبله.
غريبة في أمره مع
حفصة
قال حاتم بن
سعيد : وكان قد أجرى الله
الصفحه ٥ : إِلَيْكَ هذَا الْقُرْآنَ وَإِنْ
كُنْتَ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ الْغافِلِينَ) (٣).
فوضح (٤) سبيل مبين ، وظهر
الصفحه ١١٠ : ، حتى حرم عن تشييع كما له الباهر ، فقطع عن
توفية حقّه ، ومنع من تأدية مستحقّه ، لا جرم أنه أنف لشعاع
الصفحه ١٧٣ : (١) الرياح البليلة إذا ثارت ، وتطير به أجنحة البروق الخافقة أينما طارت ،
وقد كنت أستنزل قربهم براحة الأجل
الصفحه ٢٥٠ : لزمّال من عبيده كان يمازحه : هذا
مرجك ؛ فقال الزمّال : ما هو إلّا مرجك ومرج أبيك ، وأما أنا فمن أنا؟ فضحك
الصفحه ١٣٢ :
بطروا عدوانا وظلما ، واقتطعوا الكفر معنى واسما ، وأملى لهم الله ليزدادوا إثما ؛
وكان مقدّمهم الشّقي قد
الصفحه ١٢١ : ، وذكرى (٨) الهوى المتقادم ، لا يصغّر (٩) الله مسراك! فما أسراك ، لقد جلبت (١٠) إليّ من همومي ليلا ، وجبت
الصفحه ٢٣٤ :
تهيم في كلّ
أعور
جازيت شعرا
بشعر
فقل لعمري من
أشعر (٨)
إن كنت في
الصفحه ٩٠ : وقوّادها ، وهذ مع الشعر ،
فانظروا ما يجب أن يكون خيرا عندي ، فقال الخليفة : كلّ ميسّر لما خلق له ، وإذا
كان
الصفحه ١٣٩ :
وسبعمائة ، ويأتي التعريف بهم بعد إن شاء الله. وكان أوفر الدواعي في
الاستعطاف لهم بما تقدّم بين يدي
الصفحه ٣٠ :
وقلت من أبيات
تكتب في قبّة بقصري الذي اخترعته بها : [الطويل]
إذا كان عين
الدمع عينا حقيقة
الصفحه ١٤٩ :
ومن شعره في
طريقه الذي كان ينتحله (١) :
شهود ذاتك
شيء (٢) عنك
محجوب
لو كنت
الصفحه ٢٤٨ : أبيه ، وفاوض أباه في ذلك وقال له :
إن الأمر الذي أهّلتني إليه (٢) لا يحسن لي مع تاشفين ، فإنه قد حمل
الصفحه ١١١ :
لم يدر كيف
تولّه العشّاق
إن كنت لم
تره فسائل من رأى
يخبرك عن
ولهي وهول