الصفحه ٢٢٤ : أبي عبد الله بن هود الجوّ ، بعد وقائع خلت بينهما ، وانتهز النصارى الفرصة
؛ فعظمت الفتنة ، وجلّت المحنة
الصفحه ٢٣٦ : المال ؛ ولم يكن له حجّاب ولا بوّاب ، فكان القويّ والضعيف ،
والمشروف والشريف ، والكبير والصغير ، والرجل
الصفحه ٣٠٩ :
عزمه وتحفه (١) ، ولحق في موضع اختلاله ، إلى أن صرفه عنه ، وعقد له
صلحا ، ففازت به قداح الإسلام
الصفحه ٣٣٤ :
وليّ عهده ، والله أعلم بحقيقة ذلك. ودفن منفردا ، عن مدفن سلفه ، شرقيّ
المسجد الأعظم ، في الجنان
الصفحه ٣٣٩ : بن بكر بن عفان الإلبيري ٢٢٨
أسلم بن عبد
العزيز بن هشام بن خالد بن عبد الله بن خالد بن حسين بن جعفر
الصفحه ١٥ : ، قريبة من الاعتدال ، وبينها
وبين قرطبة ، أعادها الله تعالى ، تسعون ميلا. وهي منها بين شرق وقبلة. وبحر
الصفحه ٣١ :
يشار إليه في هذه الوظيفة ؛ وقاها الله مضرّة السنين ، ودفع عنها عباب القوم
الظّالمين ، وعدوان الكافرين
الصفحه ٣٣ : أثناء حصاره لمملكة غرناطة في عهد عبد الله
بن بلقين. مملكة غرناطة (ص ٦٣).
(١) حشّ البكر
الصفحه ٣٦ : ء ، على ما ينيف على
مائة وثلاثين رحى (١) ، ألحفها الله جناح الأمنة ، ولا قطع عنها مادّة الرحمة
، بفضله
الصفحه ٣٧ : محمد عبد الله عنان في الإحاطة ، الطبعة المصرية (ج ١ ص ١٣٥) فقال : «لعلها «الإشراعات»
، ومفردها إشراع
الصفحه ٣٨ : ».
(٢١) القسطل : هو ما
يقال له بالأندلس : الكستنا. الحلل السندسية (ج ١ ص ٢٩٠).
الصفحه ٩٩ : الأصل : «والله»
وهكذا ينكسر الوزن.
(٤) الأبيات في
الكتيبة الكامنة (ص ٢٢٣).
(٥) في الكتيبة : «وشى
الصفحه ١٠٨ : ، رحمه الله.
أحمد بن علي بن محمد بن علي بن محمد
ابن خاتمة الأنصاري
من أهل ألمريّة
، يكنى أبا جعفر