الصفحه ٢٩٣ :
الله الشّقّة ، فلا تسأل عمّا حطّ من خل ، وأفاض من عدل ، وبذل من مداراة.
وحاول عقد السلم ، وسدّ
الصفحه ٣٣٦ : عبد الله بن يحيى بن عبد الرحمن بن يوسف بن سعيد بن جزيّ
الكلبي ٥٢
أحمد بن محمد
بن أحمد بن عبد الرحمن
الصفحه ٩ : بغيره من الأوضاع فليتأمّل قصده ، ويثير كامنه ، ويبدي خبائنه (٣) ، تتّضح له المكرمة ، ولا تخفى عليه
الصفحه ٢٢ : مالك ، رحمه الله.
ولمّا تحرّكت
لعدو الله الطّاغية ابن رذمير ريح الظّهور ، على عهد الدولة المرابطيّة
الصفحه ٢٣ : العدو بمحلّته بضع عشرة ليلة لم
تسرح له سارحة ، إلّا أنّ المعاهدة تجلب (٧) له الأقوات ؛ ثم أقلع وقد ارتفع
الصفحه ٩٣ :
أقرانه كفاية ، وسما إلى المراتب ، فقرأ ، وأعرب ، وتمر (١) ، وتدرّب ، واستجاز له والده شيوخ بلده فمن دونهم
الصفحه ٢٣٧ : . فأنشدته من نظمها : [البسيط]
الخطّ ليس له
في العلم فائدة
وإنّما هو
تزيين بقرطاس
الصفحه ٢٧٨ :
رعى الله
ليلا لم يرع بمذمّم
رعانا
ووارانا بحوز مؤمّل (١)
وقد
الصفحه ٢٩٢ : وسبعمائة ، والتأث الأمر ، وظهر من سلطانه التنكّر عليه ، فعاجله الحمام
فخلّصه الله منه ، وولي أخوه أبو
الصفحه ٢٩٨ : القتال ، فحكم الله لأقلّ الطائفتين من صنهاجة
ليري الله (٨) قدرته ، فانهزم زهير وأصحابه وتقطّعوا ، وعمل
الصفحه ٣٤٠ : ................................ ٢٦٧
الحكم بن عبد
الرحمن بن محمد بن عبد الله بن عبد الرحمن بن الحكم بن هشام بن عبد الرحمن بن
معاوية
الصفحه ١٨ :
الدمشقية (١) ، حديث الرّكاب ، وسمر الليالي ، قد دحاه الله في بسيط
سهل (٢) تخترقه (٣) المذانب
الصفحه ١٤٤ : والسّهى
ثأرا فأوشك
أن أنال طلابي
وفاته
: توفي رحمه
الله يوم السبت تاسع ربيع
الصفحه ١٦٤ :
وأقام سنين ثلاثة ، أو نحوها في نعماء لا كفاء له ، واضطلع بالأمر ، وعاث
في بيوت أمواله ، وأجرى
الصفحه ١٨٥ : اللهَ
ما أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ ما يُؤْمَرُونَ)(١) ؛ من كل شهاب ثاقب وطائف غاسق واقب ، وملاحظ مراقب