الصفحه ١٤١ :
فأعيدوا لي (٦) الرضى أو فعدوا (٧)
ما قسا قلبي
من هجرانكم
ولقد طال
عليه الأمد
الصفحه ١٠٥ : ) الشّقيق
فلم ينصفوه في
الاستحسان ، وردّوه في الغيظ (١١) كما كان ، فقلت له : يا سيدي ، هذا والله
الصفحه ٢٣٥ : ألحى
فقال له ابن
أضحى : هلّا اقتصرت على ما أنت بسبيله ، فكم تقع في الناس؟ فقال : أنا أعمى وهم
الصفحه ١٧٤ : أنفه قصير ، أنا التي أغرقت
في الرّزء ، فكنّيت عن الكل بالجزء ؛ كنت أربع بالفيافي ما ألافي ، وآنس مع
الصفحه ١٩٣ : إلى
الله شكوى شج
ويدعوه في
السّرّ ثم العلن
وكانت رباطا
لأهل التّقى
الصفحه ٥١ : ، حتى
رفع إلى الرّتبة العالية ، وحصل على الحال الحالية ؛ وكان له في الأدب مشاركة ،
وفي قريض النظم حصّة
الصفحه ١٨٦ :
أدلى ، وسمعها دينه عدلا ، وحقّ القول ، واستقرّ الهول ، ووجبت اليمين ، أو
الأداء الذي يفوت له الذخر
الصفحه ١٣١ : المهديّ عائذا. لقد آن لمقالتي أن
تسمع ، وأن (٨) تغفر لي هذه الخطيئات أجمع :[الطويل]
فعفوا أمير
الصفحه ١٥٣ : نشأ في أصحابه من كان متورّعا ،
سلّطه الله على الخلق وأملى له فأضرّ بمن جاوره من أهل البلاد ، وحبّب
الصفحه ٢٦٦ :
للدّين سمّ قاتل
ودنوّه للعرض
داء ناهك
فعليه ثم على
الذي يصغى له
الصفحه ٨٣ : الله بن سراج وغيرهما.
حدّثني والدي
بكثير من أخباره في الوقار وحسن الترتيب ، قال : كنت آنس به
الصفحه ١٠٩ : بعد إلمام الرّكب (٢) السلطاني ببلده ، وأنا صحبته (٣) ، ولقائه إياي ، بما يلقى به مثله من تأنيس وبرّ
الصفحه ١١٦ :
أقسمت لو لا
عفّة عذريّة
وتقى عليّ له
رقيب رائي
لنقعت غلّة
الصفحه ٢٨٢ : المصدر نفسه
: «فيمن».
(١٦) في المصدر نفسه
: «التبذير مثل أخيه كان رجيما».
(١٧) في المصدر نفسه
: «كما
الصفحه ٢٥٥ : ؟ قد أباح الله لي دمك. فأيقن أبو الفتوح بالموت ؛
وأطرق ينظر إلى الأرض ، لا يكلّمه ولا ينظر إليه ؛ فزاد