الصفحه ٢٥١ :
حادّة بقومس مشهور ؛ فأحدق به ، ونشر الحرب عليه ، فافتتحه عنوة وقتل من
كان به ؛ وأحيا قائده «فرند
الصفحه ٢٨٦ : فكاهاتهم وهو :
«حتى إذا الفجر
تبلّج ، والصّبح من باب المشرق تولّج ، عدنا وتوفيق الله قائد ، وكنفنا من
الصفحه ٢٩١ : ، محمد ، ابن أمير المسلمين أبي الوليد نصر ، وقام
بالأمر وكيل أبيه الفقيه أبو عبد الله محمد بن المحروق
الصفحه ٣٠٠ : )
وقال أبو بكر
في بقرة أخذها له الرنق (١٢) صاحب قلمورية ، وقد أعاد أرضه (١٣) : [الطويل
الصفحه ٣١٣ :
القلوب غيظا ؛ وكان شرها لسانه ، غير جزوع ولا هيّاب (١) ، فربما يتكلّم بملء فيه من الوعيد الذي لا يخفى على
الصفحه ٢٤٩ :
قال أبو مروان
الورّاق (١) : وكان (٢) أمير المسلمين علي بن يوسف بن تاشفين قد أمل في ابنه
تاشفين ما
الصفحه ٢٧٣ : خمس
وثلاثين وخمسمائة ، وقال أبو القاسم الغافقي فيه عند ذكره : كان طالبا نبيها ، جميلا ، سريّا ، تامّ
الصفحه ٦٦ :
بمالقة ما أحوج ما كان إليه ، وقد استقبل الكبرة (١) ، ونازعه سوء الحظّ. قال الشيخ أبو الحسن
الصفحه ٢٦ : ، وحجال من ملتفّ
الدّوح ، وكان بها سطر من شجر الحور ؛ تنسب إلى مامل (٧) ، أحد خدّام الدولة الباديسية
الصفحه ٢٩٧ :
خلون من جمادى الأولى. وكان أميرا بمرسية ، فوجّه عنه خيران حين أحسّ
بالموت ، فوصل إليه ، وكان عنده
الصفحه ٣٤١ :
من كان على
عهده من الملوك بأقطار المسلمين والنصارى........................ ٣١١
محمد بن محمد
بن
الصفحه ١٧ : لخيران (٦) صاحب ألمرية أصل كان منبته بين أحجار هناك. وبجبل شلير
منها سنبل فائق الطّيب ، وبه الجنطيانا
الصفحه ٨٧ : الغريب الذي
اختصّ به ، إلّا أنه عدم عينه بعده ، وكان معجزة في فنّه ؛ إلى غير ذلك من
المصنّفات الجامعة
الصفحه ١٣٧ : أدمعي
وأحنّ شوقا
للنّسيم إذا سرى
لحديثكم
وأصيح كالمستطلع
كان
الصفحه ١٧٧ : ، ورزق من الجوالك أولادا كالخنافسة. ثم لم يلبث أن اتصلت
الأخبار بوفاته بتنبكتو ، وكان حيّا في أوائل تسعة