الصفحه ١٧٢ : ، فسقى الله تلك المعاهد غيداقا (٣) يهمي دعاؤها ، ويغرق روضها إغراقا ، حتى تتكلّل منه
نحور زندها درّا
الصفحه ٢٠٥ :
نصر ، يوم عيد الفطر من عام ثمانية وسبعمائة ، بالهجوم على أخيه أبي عبد
الله الزّمن المقعد ، الآمن
الصفحه ٧ : المفاخر وخلّدوا ، إلى أن
صارت دار ملك ، ولبّة (٦) سلك ، فنبه المقدار وإن كان نبيها ، وازدادت الخطّة
ترفيعا
الصفحه ٧١ :
الرجال والنساء ورفعوا نعشه على الأيدي ، رحمه الله.
ومما رثاه به
جاره وصديقه أبو بكر بن الطفيل (٣) ، وهو
الصفحه ٧٢ : الأزمة في ذلك الزمان من جالية العلماء عن
قرطبة وإشبيلية كأبي الحسن الصائغ وغيره ، فنصحوا له ، وحطبوا في
الصفحه ١٢٩ : ، وشحن عليه حاشيته ، فبرّوا وراشوا وانقلبوا ،
وكان مما نقم على أبي جعفر ، نكاة القرح بالقرح ، في كونه لم
الصفحه ١٣٦ :
وأنشد له
صاحبنا الجليل صاحب العلّامة (١) بالمغرب ، أبو القاسم بن صفوان قوله : [المنسرح]
يا
الصفحه ١٤٦ : ، وبينهما
في ذلك مخاطبات. ومنهم أبو الزهر ربيع بن محمد بن ربيع الأشعري ، وأبو عبد الله
محمد بن يحيى أخوه
الصفحه ٢١٤ :
وعاد نصر
بمدى حمرائه
أتى وأمر
الله من ورائه
فخلع الأمر
وألقى باليد
الصفحه ٢٩ : شوق
إليك شديد
__________________
(١) في الأصل : «فيها»
وهكذا ينكسر الوزن.
(٢) كان عين
الصفحه ٣٢ : على ما جاء به
الأستاذ محمد عبد الله عنان في الطبعة المصرية.
(٤) اسمه بالإسبانيةEi Zaidin ، وهو مكان
الصفحه ٤٠ : الحلي
، إلى غاية نسأل الله أن يغضّ عنهنّ فيها ، عين الدهر ، ويكفكف الخطب ، ولا يجعلها
من قبيل الابتلا
الصفحه ٥٣ : ، عني بالمحافظة على سمته من لدن عقل ، ولزم خدمة العلم فما
عاد ولا انتقل ، ووجد من أبيه رحمه الله مرعى
الصفحه ١٧٠ : كتاب «عائد
الصلة» : كان ، رحمه الله ، نسيج وحده في الأدب ، نظما ونثرا ، لا يشقّ فيهما
غباره ، كلام صافي
الصفحه ١٧١ : من الأرض ، فحلّ
بها محلّ الحمر في الغار ، والنور في سواد الأبصار ؛ وتقيّد بالإحسان ، وإن كان
غريب