الصفحه ٢٠٦ : ، وطاعة مخلوعهم ، وطالبين منه إسلام وزيره خدن
الروم ، المتهم على الإسلام أبي عبد الله (١) بن الحاجّ. ثم
الصفحه ٢٢٧ : ذكري
إذا ما أبصروا
فوق الجذوع
وفي (١) ذرى
الأسوار
لو عمّ عفو (٢) الله سائر
الصفحه ٢٥٧ : ، وبين أظهرهم من الذّعرة والصعاليك كثير ، والطّرق إلى الله عدد
أنفاس الخلائق ، جعلنا الله ممّن قبل سعيه
الصفحه ٣٠٦ : بن نصر الخزرجي (١)
أمير المسلمين
بالأندلس بعد أبيه ، رحمه الله.
أوّليّته
: معروفة.
حاله
: كان
الصفحه ٦٤ :
مناقبه
: وهي الكتابة
والشعر ؛ كان يذكر أنه رأى في منامه النبيّ ، صلى الله عليه وسلم ، فناوله
الصفحه ٩٧ :
أبيت طلاق
الحرص فالزّهد دائبا
خليل له
مستصحب وقرين
إذا أقبلت لم
يولها بشر
الصفحه ١٥١ :
ورثاه شيخنا
القاضي أبو بكر بن شبرين (١) ، رحمه الله ، بقصيدة أولها : [المتدارك]
أيساعد
الصفحه ١٦٧ : المسألة.
ظهوره
وحظوته : لبس الحظوة
شملة ، لم يفارق طوقها رقبته ، إذ كان صهرا للمتغلب على الدولة أبي عبد
الصفحه ٢٠٠ : (٥) : «كان ، رحمه الله ، حسن (٦) الخلق ، جميل (٧) الرّواء ، رجل جدّ ، سليم الصدر ، كثير الحياء ، صحيح
العقل
الصفحه ٢٤٤ : بقريب له ، تلو له في الخدمة والوجاهة ، يدعى بالقائد ،
شعر منه بمزاحمته إياه فتكة شهيرة ؛ واستهدف للناس
الصفحه ٣٠١ : أبا
عبد الله.
أوّليّته
: معروفة.
حاله
: «من نفاضة الجراب» (٧) وغيره : كان شيطانا ، ذميم الخلق
الصفحه ٨ : ء وفي البطن أموات
وقد كان أبو
القاسم الغافقي (٥) من أهل غرناطة ، قام من هذا الغرض بفرض ، وأتى
الصفحه ١٦ : . وكان ابن غانية (٥) يقول للمرابطين في مرض موته ، وقد عوّل عليها للامتساك
بدعوتهم : الأندلس درقة
الصفحه ٥٥ :
وقال لها
عودي فقالت له نعم
(ولو قطّعوا رأسي لديك وأوصالي
الصفحه ١٦٦ :
قانونها ، واتصلت عادتها ، والله ذو الفضل العظيم.
حاله
: كان من أهل
السرّ والخصوصيّة ، والصّمت والوقار