الصفحه ٢٣٨ : ، صاحب أمر والده والمرشح للولاية بعده.
حاله
: قال المؤرّخ (٢) : كان زيري بن مناد ، ممّن ظهر في حرب ابن
الصفحه ١٤ :
بناه الأمير
محمد بن عبد الرحمن بن الحكم ، أمير المؤمنين الخليفة (١) بقرطبة ، رحمه الله ، على تأسيس
الصفحه ٣١١ :
لديه ، وزاحمه بأحد المماليك المسمى (١) بعصام حسبما يأتي ذكره في موضعه إن شاء الله.
رئيس
كتّابه
الصفحه ٢٠٣ : ء (٣) إدريس بن عبد الله (٤) بن عبد الحق ، مشاركا له في النعمة ، ضاربا بسهم في
المنحة ، كثير التجنّي والدّالّة
الصفحه ٧٥ : ، واحتمل طلبة العلم نعشه على رؤوسهم ، إلى جدثه ، وتبعه ثناء
جميل ، وجزع كبير ، رحمه الله.
ورثاه طائفة من
الصفحه ٤٢ :
البيت ، وواسطة هذا العقد ، وطراز هذه الحلية ، ثم اغتاله ممرور من أخابيث السّوقة
، قيّضه الله إلى شهادته
الصفحه ١٢٤ :
سابريّة ، والاقتصاد قد قرّت العين بصحبته ، والله قد عوّض حبّ الدنيا
بمحبّته ، فإذا راجعها مثلي من
الصفحه ٣٢٩ :
حتى تمكّن منه بنفسه ، واستنصر (٣) في حدّه ، وبالغ في نكاله ؛ واشتهر ذلك عنه ، فجمع له
أمر الشرطة وخطّة
الصفحه ٦ : المظفر منصور بن سليمان بن منصور بن سليم الشافعي. وتاريخ طبقات
فقهاء تونس لأبي محمد عبد الله بن إبراهيم بن
الصفحه ٥٢ :
مرضت فلم تأو
النّفوس لراحة
ولا كان
للدّنيا قرار وتمهيد
ولم
الصفحه ١٩٢ :
ضبطا وتقييدا ، لا تكاد تلقى فيما تولّى تصحيحه خللا ، وكان رؤوفا شديد
الحنان على الضعفاء والمساكين
الصفحه ١٩٥ :
كأن الفقد
والإحيا سواء
فسكر ثم صحو
ثم سكر
كذاك الدهر
ليس له انقضا
الصفحه ٢٠١ :
عدو الله (١) ، وسدّ ثلم ثغوره (٢) ، فكان غرّة في قومه ، ودرّة في بيته ، وحسنة من حسنات
دهره. وسيرد
الصفحه ٣١٤ : (٢) ، وناصر الدين ، الشهيد ، المقدّس ، المرحوم أبي الوليد
بن فرج بن نصر ، قدّس الله روحه وبرّد ضريحه. كان
الصفحه ٣٢٨ :
وزيره (١) : كان وزيره ، الوزير الجليل الفاضل ، أبو سلطان (٢) ، لتقارب الشّبه ، زعموا في السّن