الصفحه ١٥٧ : ، فسوّلت له نفسه الأطماع ،
واستفزّته الأهواء ، أمرا كان قاطع أجله ، وسعد أخيه ، اختاره الله من دونه. وأمّا
الصفحه ٨٩ : ء ، والكتابة ، والعمل ، وفيما يأتي ، وما مرّ كفاية من
التنبيه عليه.
حاله
: قال الملّاحي
: كان من جلّة الطلبة
الصفحه ١٧٨ : عنايته. وكان ولده عبد الله ، أبو صاحبنا المترجم به ، صدرا من صدور
المستخدمين في كبار الأعمال ، على سنن
الصفحه ٢٦٨ : رئاسته.
وفاته
: توفي بغرناطة
سنة ثمان وعشرين وأربعمائة (٣).
الحكم بن عبد الرحمن بن محمد بن عبد الله
الصفحه ٧٨ : الفنون التي كان يأخذ منها لم يكن أبو
ريحانة مليّا بها ، ولا منسوبا إليها.
تصانيفه
: منها كتاب «الحلية
الصفحه ١٦٥ : ديوان ، وأختصر ما ليس بقريب ، والله وليّ الإعانة بمنّه.
إبراهيم بن محمد بن أبي القاسم بن أحمد بن محمد
الصفحه ٢١٨ : ،
إلّا ما كان من وسط الخط وسوقيّ السجع ، والدرك الأسفل من النظم ، عبد الحق (١) بن محمد بن عطية المحاربي
الصفحه ٢٣١ :
شهادتك ، يرحمك الله. قال : فأين الخادم؟ تحضر حتى أشهد على عينها ، قال
أسلم وفقيه أيضا : هاتوا
الصفحه ٣٣١ : الله بن علي بن يمل ، وهو أوحد أهل (٧) زمانه جرأة وشهامة ، ودهاء ، وجزالة ، وحزما. مواقفه في
الحروب
الصفحه ٢٥ :
له أمر الأندلس ، وما منيت (٢) به من معاهدها ، وما جنوه عليها من استدعاء الرّوم ،
وما في ذلك من نقض
الصفحه ٥٧ : الإقامة لما في ضمن طول سني الولاية من استقامة أمر الوالي. وكان له من أمير
المسلمين بالأندلس حظوة لطيفة لم
الصفحه ٢١٧ : خلالهم بالأبوّة والنشأة ؛
فجرت أمورها أسوأ مجاريها ، إلى أن كان ما أذن الله به ، من مداخلة الرئيس الغادر
الصفحه ٢٤٣ : بالعربي ، فيما احتاج إليه
من فصول التحميد لله تعالى ، والصلاة على رسوله ، صلى الله عليه وسلم ، والتزكية
الصفحه ١٠ : هذّبه ؛ ومحنته إن كان ممّن بزّه (٢) الدهر شيئا أو سلبه ؛ ثم وفاته ومنقلبه ، إذ استرجع
الله من منحه حياته
الصفحه ١٣٨ :
فابعث خيالك
تهده نار الحشا
إن كان يجهل
من مقامي موضعي