الصفحه ٣١٠ : على سبيل النّيابة ، وهيّأ الله فتحه. ثم استنقاذه
بلحاق السلطان ، ومحاولة أمره كما تقدّم ، فتمّ ذلك يوم
الصفحه ١٢٢ : بالزّمان (٧) الأول ، وهل عند رسم دارس من معوّل (٨) وحيّا الله ندبا إلى زيارتي ندبك ، وبآدابه الحكيمة
الصفحه ١١٣ : للوداع وهل
لراحل (٨) القلب صدر الرّكب توديع؟
أضمّ منه كما
أهوى (٩) لغير
نوى
الصفحه ١٧٥ : ونشأوا ، وزاحموا
السّهى بالمناكب ، واختطّوا التّرب فوق الكواكب ، لزم محلّهم التّكبير ، كما لزمت
اليا
الصفحه ٢٠ : الغزاة من الشّاميين مثل إخوة المعهود له أو بنيه أو بني عمّه ،
يرزقون عند انقضاء غزاته عشرة دنانير ؛ وكان
الصفحه ١٦٨ : المسمّى الفاضل ، أبو بكر بن المرابط ،
رحمه الله ؛ أخبرني من ذلك بما شاهد مما يقبح ذكره ، وتبرّأ منه من كان
الصفحه ١٦٢ : سنة أربع وسبعين وستمائة وولي أمره بعده ابنه الملقّب
بالواثق بالله ، وكان مضعوفا ، ولم تطل مدته.
عاد
الصفحه ٣٢٣ : إلى السيد
بخارج الحضرة ؛ أقام به يسيرا ، ثم نقل إلى مدينة المنكّب. وكان من أمره ما يذكر
إن شاء الله
الصفحه ٤٦ :
إلى المسير في جملته ، كان ممّن وصل إليه الأمير عبد الله بن بلكّين بن
باديس ، صاحب غرناطة ، ووصل
الصفحه ٢٢٣ : ء.
حاله
: كان ، رحمه
الله ، شهما شجاعا ، جريئا ، بعيد الهمّة ، نافذ العزيمة ، قويّ الشكيمة ، لبيبا ،
كاتبا
الصفحه ٢٢٩ :
حاله
: وكان من أهل
العلم والفقه ، والدين المتين ، والورع الشديد ، والصلاح الشهير.
نباهته
: ولّاه
الصفحه ١٩٨ :
حاله
: من «عائد
الصلة» : كان نسيج وحده حياء ، وصدقة ، وتخلّقا ، ومشاركة ، وإيثارا. رحل عند
استيلا
الصفحه ٧٧ : اسم هذا
من خطّه ، ولا نعلم له نسبا إذ لم يكتبه ، وشهر بابن عبد النّور.
حاله
: كان قيّما على
العربية
الصفحه ٨٤ : ؛ له في ذلك أخبار منبئة عن فضله ، وكرم صنعه ، وكان
كثير الشّغف بالعلم ، والدّؤوب على تقييده ومداومته
الصفحه ٤٥ : كان مفعولا.
مشيخته
: روى (٢) عن أبي عمر بن القطّان ، وأبي عبد الله بن عتّاب ، وأبي
زكريا القليعي