الصفحه ١٣٧ : وهم
المنى
لو وافقوا
بعض الوفاق
قالوا
تفرّقنا غدا
فشغلت عن
الصفحه ٢٧٦ : لهم عندي
وعندك من ثار (٨)
__________________
(١) الأبيات في
المغرب (ج ٢ ص ١٤٦) ورايات
الصفحه ١١ :
القسم الأوّل
في حلى المعاهد
والأماكن
والمنازل والمساكن
الصفحه ٥ : إِلَيْكَ هذَا الْقُرْآنَ وَإِنْ
كُنْتَ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ الْغافِلِينَ) (٣).
فوضح (٤) سبيل مبين ، وظهر
الصفحه ٢٦ :
من عدا أهل الملك ، عن الوفاء بأثمانها ، منها ما يغلّ في السنة الواحدة
نحو الألف من الذّهب ، قد
الصفحه ١٦٣ :
وهو آثر قصوره لديه ، وحضر غزوات أغزاها ببلاد الروم ، فظهر منه في نكاية
العدو وصدامه سهولة وغنا
الصفحه ٢٥ :
له أمر الأندلس ، وما منيت (٢) به من معاهدها ، وما جنوه عليها من استدعاء الرّوم ،
وما في ذلك من نقض
الصفحه ٧٤ : بينه
وبين المتغلب بمالقة من الرؤساء التّجيبيين من بني إشقيلولة (١) ، وحشة أكّدتها سعاية بعض من استهواهم
الصفحه ١٣١ : ، وشحذت شفرة غلام (٣) المغيرة بن شعبة ، واعتقلت (٤) من حصار الدار وقتل أشمطها (٥) بشعبة ، وغادرت الوجه من
الصفحه ١٩١ :
سفره من المسلمين ؛ وبلغ الخبر فعظم الفجع ؛ وبينا (١) نحن نروم سفر أسطول يأخذ الثار ، ويستقري
الصفحه ١٥٣ : من عرّف به من المؤرّخين : وهو وإن كان قائد فرسان ، هو
حليف فتنة وعدوان ، ولم يصحب قطّ متشرّعا ، ولا
الصفحه ١٦٦ :
الحاجّ ، أعرض ذلك عليه ، فكان من نصّ مراجعته : فسبحان الذي أرشدك لبيت
السّتر والعافية والأصالة
الصفحه ٣١٨ :
مناقبه
: وأعظم مناقبه
المسجد (١) الجامع بالحمراء ، على ما هو عليه ، من الظرف والتنجيد
، والتّرقيش
الصفحه ٣٢٣ :
بالحمراء ، يسألون عن الحادثة ، فشغلوا بانتهاب (١) دار الوزير ، وبها من مال الله ما يفوت الوصف
الصفحه ٢٤ :
ولمّا جنّ
الليل ، أمر أميرهم (١) برفع خبائه من وهدة كان فيها إلى نجدة ، فساءت الظنون ،
واختلّ