الصفحه ٢٨٥ : قصيرا مجوّفا
تعلّم منه
الناس (٢) أبدع
حكمة
فها هو أمضى
ما يكون محرّفا
الصفحه ٥٥ : في عام ثلاثة (١٠) وستين ، موصوفا بالنّزاهة والمضاء.
مولده
: في الخامس عشر
من جمادى الأولى عام خمسة
الصفحه ٢٠٧ :
يخفّ حديثه ، من الشيوخ أولي المجانة والدّعابة ، قال : كنّا عاكفين على راح ،
وبرأسي شاشيّة ملف حمرا
الصفحه ٧٧ : وخلافهم من تلك الطرق. وألّف غير ما ذكر.
مولده
: في ربيع الأول
سنة إحدى وتسعين وأربعمائة.
وفاته
: توفي
الصفحه ١٢٢ : بالزّمان (٧) الأول ، وهل عند رسم دارس من معوّل (٨) وحيّا الله ندبا إلى زيارتي ندبك ، وبآدابه الحكيمة
الصفحه ٢٤٠ :
فوق كل منزلة ؛ وكان لولده بلكّين (١) خاصّة من المسلمين يخدمونه ، وكان مبغضا في اليهودي (٢) ، فبلغه
الصفحه ٢٨٣ :
وجماع كلّ
الخير في التّقوى فلا
تعدم حلى
التّقوى تعدّ عديما
وقال يصف
الشّيب من
الصفحه ٦١ :
الكامنة : «من».
(٤) في الأصل : «أعانه».
وفي تاريخ قضاة الأندلس : «فأعنته».
(٥) البيتان الأول
والثاني
الصفحه ١٥٠ :
مذاهبه فقد
جمع الفسادا
ومنه في المعنى
(٧) : [البسيط]
إن شئت فوزا
بمطلوب الكرام غدا
الصفحه ٦٢ : اليوم التالي ، ليلة وفاته في ركب من
الأموات ، يناهز الألف ، وينيف بمائتين ، واستمرّ ذلك مدة ، وكان مولده
الصفحه ١٣٩ : المنزلة ، معروف
المكانة ، ملازما مجلس مدبّر الدولة ، مرسوما بصداقته ، مشتملا عليه ببرّه ، إلى
أن كان من
الصفحه ١٨٣ : بعد قتله لإخوته : [الطويل]
وقالوا أبو
حفص حوى الملك غاصبا
وإخوته أولى
وقد جا
الصفحه ٧١ : والعصر ، في يوم الأحد لثمان خلون من جمادى الأولى سنة تسع وخمسين
وخمسمائة (٢). ودفن يوم الاثنين بعده عقب
الصفحه ٢٢٦ :
أتعتذرون من المحال بضعف الحال ، وقلّة (١) الرجال؟ إذا نلحقكم بربّات الحجال. كأنّا لا نعرف مناحي
الصفحه ٣٣٥ : ................................................................. ٣
القسم
الأوّل
في
حلى المعاهد والأماكن والمنازل والمساكن
فصل في اسم هذه
المدينة ووضعها على إجمال