الصفحه ٥٨ :
ابن الزّبير في «صلته» وغيره ، أن قوما بغرناطة يعرفون بهذه المعرفة ، فإن كان
منهم ، فله أوّليّة لا بأس
الصفحه ٧٨ : (١) بعضه أشبه ببعض من الغرابة ، فكتبت من ذلك ، لا مؤثرا
له على سواه من شعره ؛ بل لمرجّح كونه أوّل خاطر
الصفحه ١٢٠ : من حرمة أولياء القرابة وأولي (١٤) الصّفاء ، فيغلب على ظني أنكم لحسن العهد أجنح ، وبحقّ
نفسكم على
الصفحه ٢٧٢ : عبد الرحمن ،
فقدّمه على وزرائه ، وما عنده من الأمانة إلّا الاسم ، فقال ابن مردنيش وقد ضحك :
الأولى
الصفحه ٣١٥ : اللمحة
البدرية : «أولي».
(٣) في اللمحة
البدرية : «فصدر فيه من التأبين أقاويل ...».
(٤) كلمة «الكاتب
الصفحه ١٠٢ :
حاله
: قال صاحب
الذّيل (١) : كان أديبا ماهرا ، وشاعرا (٢) جليلا ، وكاتبا نبيلا (٣). كتب عن أوّل
الصفحه ١٤٢ : ، من أعيان الطبقات ، وأولي الخطط والرّتب ، ومنهم أبو العباس
هذا ، رحمه الله ؛ فأفلت تحت سلاح مشهور
الصفحه ١٥٢ : ، فتفاتنا وتقاطعا ، وانحاز بما
لديه من البلاد والمعاقل ، وعدّ من ثوّار الأندلس أولي الشوكة الحادّة ، والبأس
الصفحه ١٩٤ : أول أمره ، كريم الأخلاق ، غلب
عليه التصوّف فشهر به ، وبمعرفة طريقه الذي ندّ فيها أهل زمانه ، وصنّف
الصفحه ٢٠٢ : من قرابته.
وزراؤه
: وزر (٥) له أول أمره القائد البهمة (٦) أبو عبد الله محمد بن أبي الفتح الفهري
الصفحه ٢١٣ : (٢)
__________________
(١) ورد منها في
اللمحة البدرية فقط البيتان الأول والثاني.
(٢) هو عبد الرحمن بن
ملجم المرادي ، قاتل
الصفحه ٨٧ : تذييل الكامل» ؛ و «أخبار محمد بن
إسحاق».
ومنها في
النبات (١) ، «شرح حشائش دياسقوريدوس وأدوية جالينوس
الصفحه ١٤٠ :
وحملت في
حبّك ما لو حمّلت
شمّ الجبال
أخفّه لم تحمل
من حيف دهر
بالحوادث مقدم
الصفحه ١٥٩ : عن الشرّ ، وركونا
للعافية.
وأنشدت على
قبره الذي ووريت به جثّته بالقلعة من ظاهر المدينة ، قصيدة
الصفحه ٢٥٧ : ، وبين أظهرهم من الذّعرة والصعاليك كثير ، والطّرق إلى الله عدد
أنفاس الخلائق ، جعلنا الله ممّن قبل سعيه