الصفحه ٨٤ : ، مؤثرا بما في يديه منها ،
موسّعا عليه في معيشته ، كثير الكتب ، جمّاعا لها ، في كل فنّ من فنون العلم
الصفحه ٨٨ : ص ٥١٤): «توفي بين الظهر والعصر من يوم الأحد الموفّي ثلاثين من ربيع الأول
، واتفقوا أن ذلك كان سنة سبع
الصفحه ٢٦٠ : الأندلس ، ونحن نضحك منه ومن قوله. ثم قال : يتمنّى
كلّ واحد منكم عليّ ما شاء أولّيه ؛ فقال عمرو : أتمنى أن
الصفحه ٧٥ : ربيع الأول عام ثمانية وسبعمائة. وكانت جنازته جنازة بالغة أقصى مبالغ الاحتفال ، نفر لها
الناس من كل أوب
الصفحه ١٧٦ : المسلمين ، عند دنوّ ركابه من ظاهر تلمسان ببابه
أولها (٣) : [الكامل]
خطرت كميّاس (٤) القنا المتأطّر
الصفحه ٧٩ :
لقد خامرت
نفسي مدامة حبّه
فقلبي من سكر
المدامة لا يصحو
الصفحه ١٤٨ :
ياقوتة الكون
البشير النذير
وصحبه الأولى
نالوا مرأى
يرجع منه
الطّرف وهو الحسير
الصفحه ٢٧٥ :
عجائب الماء والتراب ، فألقى من ثنائكم الذي أوجبته السيادة والأبوّة ، ما
يقصر عن طيب الألوّة
الصفحه ٣٠١ : (٢)
تعنّفني أمّي
على أن رثيتها
بشعري (٣) وأن أتبعتها الدّم من عيني (٤)
لها الفضل
الصفحه ٢١٩ :
ولايته
: ولّي غرناطة
سنة خمسمائة. ثم انتقل منها إلى سرقسطة عند خروج المستعين بن هود إلى روطة
الصفحه ٢٦٦ : السلطان الغالب بالله ، بشعر مدحه
فيه من قصيدة أولها : [الكامل]
ملقي النوى
ملق لبعض نوالكا
الصفحه ٣٣٠ : من غرائب الوجود ، وشواهد اللّطف ، وذلك في صلاة
الظهر من يوم الأحد الثامن لشهر شوّال عام تسعة وتسعين
الصفحه ١٧٢ : ]
بلاد بها
نيطت عليّ تمائمي
وأول أرض مسّ
جلدي ترابها
فإذا قضيت من
فرض السلام
الصفحه ٢٣٠ :
من
روى عنه : سمع منه عثمان
بن عبد الرحمن ، وعبد الله بن يونس ، ومحمد بن قاسم ، وغير واحد ، وانصرف
الصفحه ١٠١ :
في أثناء القطيعة ، فقال في ذلك متشفّيا ، وهو من نبيه كلامه ، وكلّه نبيه
: [الطويل]
تردّى