الصفحه ١٠٦ :
ثم قال (١) : [السريع]
لله نهر عندما
زرته
عاين طرفي
منه سحرا حلال
الصفحه ٢٦٧ : ، حبّوس بن ماكسن ، وكان بحصن آشر (٣) ، فلمّا ركب البحر من المنكّب ، وودّعه به زعيم البلدة
وكبير فقهائها
الصفحه ٢٩٥ : (٤) : واقتتلت صنهاجه مع أميرهم مستميتين لما دهمهم من بحر
العساكر ، على انفرادهم وقلّة عددهم ، إلى أن انهزم أهل
الصفحه ٣١١ : الدّالّة ، وتأخّرت وفاتها عنه إلى مدة أخيه.
من كان على عهده من الملوك بأقطار المسلمين والنصارى :
فبفاس
الصفحه ٢١٦ : من أولي الأمانة ، بتمام الأمر ، وهلاك السلطان ، فتمّ له الأمر ، وبادر أخوه
السلطان لحينه لظهر سابق
الصفحه ٨٢ : والعزائم ، من أولي المسّ والخبال ، تعلّق بسبب
هذه المنتحلات بأذيال الدول ، وانبتّ من شيمته الأولى ، فنال
الصفحه ٢٩ : (٤) ، والرياحين النّضيرة ، قد فضّ فيها أهل البطالة ، من
أولي الحبرة ، الأكياس ، وأرخصوا على النفقة عليها ، غالي
الصفحه ٣٢١ : الله محمد بن الواثق يحيى بن المستنصر أبي عبد الله بن الأمير أبي زكريا
بن أبي حفص ، من أولي (٦) العفّة
الصفحه ٩٩ : أبا عليّ بن سينا في قصيدته الشهيرة في النّفس التي مطلعها : «هبطت إليك من
المحلّ الأرفع» ، أولها
الصفحه ٢٢٥ : إليّ الصلاة لأوقاتها». وقال : «أول ما ينظر فيه من أعمال العيد الصلاة».
وقال عمر : إن أهمّ أموركم عندي
الصفحه ٨٦ : الإتيان على ذلك (٨) : منتهى الثّقات أبو العباس النباتي ، من التّقييد الذي
قيّد ، وعلى ما ذكره في فهارس له
الصفحه ٧٣ : الأندلس (ص
١٧٥).
(٢) الشودية : فرقة
من فرق الصوفية في المغرب.
(٣) البيتان الأول
والثاني في بغية الوعاة
الصفحه ١٥١ :
ورثاه شيخنا
القاضي أبو بكر بن شبرين (١) ، رحمه الله ، بقصيدة أولها : [المتدارك]
أيساعد
الصفحه ١١١ : ، ويحفظ لكم (٦) ما للمجد من جوانب وأكناف ، إن شاء الله تعالى.
كتب (٧) في العاشر من ربيع الأول عام ثمانية
الصفحه ٣٢٠ : ، وتقدّم التعريف به ، والتنبيه على فضله ،
إلى آخر أيامه.
من كان على عهده من الملوك بالأقطار (٨) :
وأول