الصفحه ٣١٣ : عزم على ركوب البحر من ساحل مربلة (٤) ، فهو مع وادي ياروا من ظاهر جبل الفتح ، تخفيفا
للمؤونة
الصفحه ٢٢٣ : من إشبيلية ، واستصحب جمعا
من فرسان الروم ، واستجاز البحر سنة ست وعشرين وستمائة ، قاصدا مراكش ؛ وبرز
الصفحه ٢٩١ : أربعين برجا ، فهي ماثلة كالنجوم ما
بين البحر الشرقي من ثغر بيرة (١) ، إلى الأحواز العربية. وأجرى الما
الصفحه ١٩٦ : فقير
ومسكين بلا سبب
سوى حروف من
القرآن أتلوها
سفينة الفقر
في بحر الرّجا غرقت
الصفحه ٣٢٢ : فكان (١٦) البهت ، وسال من الغوغاء البحر ، فتعلّقوا
__________________
(١) في اللمحة
البدرية : «بعض
الصفحه ١٥٥ :
وتتابع الجمع ، والتفّ بهم من أهل الجهاد من المطوعة ، واتصل منهم السير
إلى قرية دلر (١) من قرى
الصفحه ٣٤ : شاطىء البحر المتوسط.
(١٢) بالإسبانيةAdamuz ، وهما اليوم بلدة واحدة تقع على مقربة من مدينة غرناطة
الصفحه ٢٥٣ : ، فمنهم من قتل ، ومنهم من لحق بالقطائع البحرية ؛ وتردّى
بتاشفين فرسه من بعض الحافّات ، ووجد ميّتا في الغد
الصفحه ٣٢٦ : ء ، والكتّاب ، والشعراء ، وقرض
الأبيات الحسنة (١١) ، وكثرة الملح ، وحرارة النّادرة. وطما بحر من الفتنة
لأول
الصفحه ٦٠ :
، ويعرف بابن برطال ، أصله من قرية تعرف بحارة البحر من وادي طرّش نصر ، حصن
منتماس من شرقي مالقة ، من بيت
الصفحه ١٦٢ : الحديث ،
وكان عمّه المترجم ، لمّا اتصل به مهلك أخيه المستنصر ، قد أجاز البحر من الأندلس
، ولحق بتلمسان
الصفحه ٦٣ : ء مكناسة الزّيتون ؛ ثم لمّا قتل
المعتضد لحق بسبتة ، وجرى عليه بطريقها ما يذكر في محنته. ثم ركب البحر منها
الصفحه ١٠٨ :
قال : فأرسل
إليه من هجم عليه ، وهو على هذا (١) الحال ، وأظهر إرضاء العامّة بقتله ، وذلك في سنة
الصفحه ٢٨٨ : وغربها ، طالبا العلم بها ، ورحل إلى سبتة وغيرها
من بلاد الأندلس العدوية (١). وعني بلقاء الشيوخ كبارا
الصفحه ٤٥ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
أحمد بن خلف بن عبد الملك الغساني القليعي (١)
من أهل غرناطة
، يكنى