الصفحه ٦٤ : أقلاما
، فكان يروى له أن تأويل تلك الرّؤيا ، ما أدرك من التّبريز في الكتابة ، وشياع
الذكر ، والله أعلم
الصفحه ٨١ : ، ولا يفرق
بين مبسوط الكف ، أخذ نفسه في فنون ، من قرآن ، وعربيّة ، وتفسير ، وامتحن مرّات
لجرّ حركة
الصفحه ٩٤ : بمرّاكش.
نباهته
: استدعاه
السلطان ، ثاني الملوك من بني نصر (٢) ، إلى الكتابة عنه مع الجلّة ، ببابه ، وقد
الصفحه ٩٧ : شيّق
ولا خفّ
للإقبال منه رزين
وإن أدبرت لم
يلتفت نحوها بها
الصفحه ١٣٥ :
وكان مما خاطب
به الشيخ أبا جعفر بن صفوان ، وقد نشأت بينهما صداقة أوجبها القدر المشترك من
الولوع
الصفحه ١٤١ :
وقال أيضا
يمدحه بقصيدة من مطوّلاته : وإنما اجتلبت من مدحه للوزير ابن الحكيم لكونه يمدح
أديبا ناقدا
الصفحه ١٤٩ :
لم يك أين
المعتدي أزدشير
هذا مقال من
وعاه اهتدى
وحيط من كل
مخوف مبير
الصفحه ١٧٣ :
أجنح إنساني في
كل جانحة ، وأنطق لساني من كل جارحة ، وأهيم وقلبي رهين الأنين ، وصريع البين ،
تهفو
الصفحه ١٧٧ : أرّقني
ليلا ونبّهني
للوجد ثم نسي
ما زال يشرب
من ماء القلوب فلم
الصفحه ١٨٨ : فهمت وعلمت ، من حسن تأديبك ما علمت ، وعلى ما فرّطت
في جنبك ندمت ، وإلى المعذرة والحمد لله ألهمت ؛ ومع
الصفحه ٢٠٦ :
بعده ، فعادت جذعة ، وكانت ثورة الأشياخ في غرناطة في رمضان من العام
المذكور هاتفين بخلعان السلطان
الصفحه ٢٦٢ : وسبعمائة.
الحسن بن محمد بن علي
الأنصاري
من أهل ... (١) ، يكنى أبا علي ويعرف بابن كسرى.
حاله
: كان
الصفحه ٢٧٣ :
شعره
: قال أبو الحسن
: ولم أحفظ من شعر حاتم ما أورده في هذا المكان إلّا قوله يخاطب حفصة الرّكّونية
الصفحه ٢٨٠ :
الموصول (١) : [الخفيف]
أيّ شغل عن
الحبيب (٢) يعوق
يا صباحا (٣) قد آن منه
الصفحه ٢٨٩ :
وألمريّة والجزيرة الخضراء ، وقام قاضيا بها مدة ، ثم نقل منها إلى قضاء بلنسية
آخر ثمان وستمائة ، ثم صرف بأبي