الصفحه ٣٢٤ :
أخوه من مرضه ، ولم يتمّ للمخلوع الأمر ، فنقل من الدار التي كان بها إلى
دار أخيه الكبرى ، فكان آخر
الصفحه ٦ : . وتاريخ من نزل حمص من الصحابة ومن دخلها ، ومن ارتحل عنها ،
ومن أعقب ، ولم يعقّب ، وحدّث ولم يحدّث ، لأبي
الصفحه ٣٠ :
وقلت من أبيات
تكتب في قبّة بقصري الذي اخترعته بها : [الطويل]
إذا كان عين
الدمع عينا حقيقة
الصفحه ٣٦ :
ينيف على ما ذكر ، فيكون الجميع باحتياط ، خمسمائة ألف وستّون ألفا ،
والمستفاد فيها من الطعام
الصفحه ٣٧ :
وأنسابهم حسبما
يظهر من الإسترعات (١) ، والبيعات السلطانية والإجازات ، عربية : يكثر فيها
القرشي
الصفحه ٥٤ :
(وهل يعمن (١)
من كان في العصر الخالي)؟
أغالط (٢) دهري وهو يعلم أنني
(كبرت
الصفحه ٦٥ :
فسأقضي
بردّها ثم أقضي
بعدها (٥) من مدامعي ألف صاع
وله في معنى
آخر (٦) : [الطويل
الصفحه ١٠٠ :
والرّوع يبدو
من خلال مقاله
إنّ الجمال
اللام آخره (٢) فعج
عن رسمه
واندب على
الصفحه ١٠٥ : هل ترى
أظرف (٨) من
يومنا
قلّد جيد
الأفق طوق العقيق
وأنطق الورق
بعيدانها
الصفحه ١١٤ :
وقال أيضا (١) : [الكامل]
لو لا حيائي
من عيون النّرجس
للثمت خدّ
الورد بين
الصفحه ١٢٨ : طائفة كبيرة من أهل مراكش.
نباهته
: كتب عن علي بن
يوسف بن تاشفين ، وعن ابنه (١) تاشفين ، وعن أبي إسحاق
الصفحه ١٦٥ :
وهذه الأمور
تستدعي الإطالة ، مخلّة بالغرض ، ومقصدي أن أستوفي ما أمكن من التواريخ التي لم
يتضمنها
الصفحه ١٦٩ : . قال ابن عبد الملك : وخبرت منه في تكراري عليه ، تيقّظا وحضور ذهن ،
وتواضعا ، وحسن إقبال وبرّ ، وجميل
الصفحه ١٧٨ : بن قاسم النميري
من أهل غرناطة
، يكنى أبا إسحاق ويعرف بابن الحاجّ (١).
أوّليّته
: بيت نبيه ،
يزعم
الصفحه ١٧٩ : السلطان إلى ما
هو معروف ، وثابت للموحّدين برملة بجاية بارقة لم تكد تتقد حتى خبت ، فعاد إلى
ديوانه من