الصفحه ٥٧ :
ولايته
: ولّي القضاء
بمواضع من الأندلس كثيرة من البشارات (١) ، أقام بها أعواما خمسة ؛ ثم لوشة
الصفحه ٦٦ : الرّعيني :
إنه كتب إليه يعلمه بهذه الحادثة عليه ، وأن المنهوب من ماله يعدل أربعة آلاف
دينار عشرية ، وكان
الصفحه ١٠٣ : من إحسانه
ضنّت سحائبه
عليه بمائها (٤)
فأتاه
يستسقيه ماء بنانه
الصفحه ١٩٣ : الخطيئة غنية
إذا هاج من
قلب منيب إلى الرّبّ
فيا سامع
الأصوات رحماك أرتجي
الصفحه ٢٠١ :
عدو الله (١) ، وسدّ ثلم ثغوره (٢) ، فكان غرّة في قومه ، ودرّة في بيته ، وحسنة من حسنات
دهره. وسيرد
الصفحه ٢٠٣ : ، إلى أن هلك المخلوع ، وخلا الجوّ ، فكان منه
بعض الإقصار.
الملوك
على عهده : وأولا (٥) بعدوة المغرب
الصفحه ٢١٧ : كثير
الضراعة ، إلى الأريّ (١) لصق قصره ، وتعاورته السيوف ، وألحق به صغيره قيس ،
استخرج من بعض الخزائن
الصفحه ٢٢٧ : (٣)
خلقه
ما كان
أكثرهم من اهل النّار
توقيعه
: قال ابن عسكر
: وكانت تصدر منه
الصفحه ٢٣٦ :
تواليفه
: تواليفه حسان
، وموضوعاته مفيدة ؛ منها كتاب «المدخل إلى الهندسة» في تفسير كتاب أقليدس
الصفحه ٢٣٧ :
أم الحسن بنت القاضي أبي جعفر الطّنجالي
من أهل لوشة.
نبيلة حسيبة ،
تجيد قراءة القرآن ، وتشارك
الصفحه ٢٥٦ :
أحمد الشهير ذكره بشرق الأندلس ، المعروف بكرامة الناس ، المقصود الحفرة ،
المحترم التّربة حتى من
الصفحه ٢٦١ :
قال موسى بن غدرون : قال لي : تمنّ أنت ، فشققت لحيته بيدي ، واضطربت به
وقلت قولا قبيحا من قول
الصفحه ٢٦٥ : شخصا
يستحيل كلامه
خرءا (١) للاك الخرء منه لائك
فكأنه
التمساح يقذف جوفه
الصفحه ٢٧٨ : نفحت (٢) من نحو نجد أريجة (٣)
إذا نفحت
هبّت بريح (٤) القرنفل
وغرّد قمريّ
الصفحه ٢٨٧ :
يؤلّف بيننا
أدب أقمناه
مقام الوالد
وأما الثانية
فيكفي من البرق شعاعه ، وحسبك من