الصفحه ١٣٨ :
فابعث خيالك
تهده نار الحشا
إن كان يجهل
من مقامي موضعي
الصفحه ١٦٨ : يقرب للفهم ، مؤثرا للخمول ، قريبا من كل أحد ، حسن العشرة ،
مؤثرا بما لديه. وكان بمالقة يتّجر بسوق الغزل
الصفحه ١٩٨ :
حاله
: من «عائد
الصلة» : كان نسيج وحده حياء ، وصدقة ، وتخلّقا ، ومشاركة ، وإيثارا. رحل عند
استيلا
الصفحه ٢٢٩ :
حاله
: وكان من أهل
العلم والفقه ، والدين المتين ، والورع الشديد ، والصلاح الشهير.
نباهته
: ولّاه
الصفحه ٢٤١ : عسكر (٢) : يكنى أبا مسعود ، وكان من أهل الحزم وحماية الجانب ،
وكان يخطب ويدعو للعلويّين بمالقة
الصفحه ٢٥٥ : غافض أخاه بلكين فقتله وقتا أمن فيه أمر معارضته ؛
لاشتغاله بشراب وآلة ، وكانت من عادته ؛ فأحضر باديس
الصفحه ٢٧١ :
مناقبة
: أنهى (١) إليه عباس بن ناصح وقد عاد من الثغر أن امرأة من ناحية
وادي الحجارة سمعها تقول
الصفحه ٢٨٦ :
خالد بن عيسى بن إبراهيم بن أبي خالد البلوي (١)
من أهل قنتورية
(٢) ، من حصون وادي المنصورة
الصفحه ٨ : ء وفي البطن أموات
وقد كان أبو
القاسم الغافقي (٥) من أهل غرناطة ، قام من هذا الغرض بفرض ، وأتى
الصفحه ١٣ : ، ويقال إغرناطة (٢) ، وكلاهما أعجمي ، وهي مدينة كورة إلبيرة ، فبينهما
فرسخان وثلثا فرسخ (٣). وإلبيرة من
الصفحه ١٤ : قاطنها الاغتراب ، وكلّ الذي فوق التّراب تراب. وانتقل
أهلها مدة أيام الفتنة البربريّة (٢) سنة أربعمائة من
الصفحه ٢٣ : جيوش المسلمين من أهل العدوة (٥) والأندلس بغرناطة ، حتى صارت كالدّائرة ، وهي في وسطها
كالنّقطة ، لمّا
الصفحه ٤١ : عليّ بن يوسف. وتنوّب إمارتها جملة من أبناء
الأمراء اللمتونيين وقرابتهم كالأمير أبي الحسن علي بن الحاجّ
الصفحه ٤٨ :
منهم أئمّة يهدون بالحق ، وبه يعدلون ؛ فجعل الله الأمير ، أعزّه الله ،
وارث ما خلّفوه من معاليهم
الصفحه ٥٢ : » من
تأليفه.
أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن عبد الله بن يحيى
ابن عبد الرحمن بن يوسف بن سعيد بن