الصفحه ١٨٦ : ، ولسبت العقارب ، التي لا يفلتها
الهارب ، ولا تخفى منها المشارب ؛ وكم تحت ظلام الليل من غرارة يحملها غرّ
الصفحه ٢٤٢ :
نفسه الخبيثة تمالؤ رعيّته من أهل الأندلس ، على الذي دهى أبا نصر ، فسوّلت
له نفسه حمل السيف على أهل
الصفحه ٢٧٩ : أدرى
بكلّ من هام
في الصّور
من الذي هام
في جنان (١)
لا نور
الصفحه ٣٠٢ : ، وصعدوا مساوقين جناحه المتّصل بسور القلعة ، وقد نقص
كثير من ارتفاعه ، لحدثان إصلاح فيه ، فتسوّروه عن سلّم
الصفحه ١٨ : ؛ ولا تتخطّى
المحاسن منها إلّا مقدار رقعة الهضاب ، والجبال المتطامية منه بشكل ثلثي دارة (٤) ، قد عرت
الصفحه ٢٨ :
وإنما ائتلفا
من بعد ما اختلفا
معنى بشين
ومن نزر ومن بلد
ثم يتصل
الصفحه ٤٢ :
وعوجل بالقتل مع من حضر منهم. وتولّى الملك بعده ولده محمد ، واستمرّ
سلطانه إلى ذي الحجة من عام
الصفحه ١٠٤ :
بعهد منه بذلك ، وأمر أن يكتب على قبره بهذه الأبيات (١) : [الطويل]
بنيت ولم (٢) أسكن وحصّنت
الصفحه ١١٢ : أشير
لمن تكلّف رحلة
أن عج عليّ
ولو بقدر فواق (٢)
عليّ أراجع
من ذماي حشاشة
الصفحه ١١٥ :
وأدرّ أخلاف (١) العطاء تطوّلا
وأنال فضلا
من يطيع ومن يسي
حتى
الصفحه ١٢١ :
كانت أمّ الأنوار وجلا الأبصار ، مهما أغمى مكانها من الأفق قيل : أليل (١) هو أم نهار؟ وكما في علمكم
الصفحه ١٣٠ : جعفر ، وأسرّ له في نفسه تغيّرا ، فكان ذلك من
أسباب نكبته. وقيل : أفضى إليه بسرّ فأفشاه ، وانتهى ذلك كله
الصفحه ١٨٧ : يظهر الغيب مقبول ،
والزيادة من فضل الله لا تنتهي ، والنّعم قد توافيك ، فوق ما تشتهي ، لأريت أن ذلك
أمر
الصفحه ٢١٢ :
«ولد رضي الله
عنه ، في الساعة المباركة بين يدي الصبح من يوم الجمعة سابع عشر شوّال (١) عام سبعة
الصفحه ٢١٤ :
وما قتلت
عثمان في جوف داره
فقدس من
مستسلم ومسلّم
وما أمكنت