الصفحه ٧٠ :
عبد المؤمن بن علي ؛ فحمدت سيرته ، وشكر عدله ، وظهرت نزاهته ، ودام بها
حتى ظنّ من أهلها.
شعره
الصفحه ١١٠ : ، حتى حرم عن تشييع كما له الباهر ، فقطع عن
توفية حقّه ، ومنع من تأدية مستحقّه ، لا جرم أنه أنف لشعاع
الصفحه ١٤٧ : وتحفة المستحقّ».
نثره
: من ذلك خطبة
ألغيت الألف من حروفها ، على كثرة تردّدها في الكلام وتصرّفها ، وهي
الصفحه ٤٦ : صحبته الوزير أبو جعفر بن القليعي ، لرغبته في الأجر
مع شهرة مكانه ، وعلوّ منصبه ، ولنهوض نظرائه من زعما
الصفحه ٢٣٣ : من
كلّ دنّ (٢) ساكب
مطرا
يحيي به ميت
أفكار وأشجان
هذا النعيم
الذي كنّا
الصفحه ٢٤٥ : الفجو ، والنّشور الجبال وأمواج
البحار ، ولكن لا بدّ له أن يتملّك بلدي ، ويقعد منه مقعدي ، وهذا أمر لا
الصفحه ٢٧٤ : مال به سرجه ، فأتيح حمامه لاشتغاله بذلك ، بطعنة من يد
المسمّى النّبيه النصراني ، أحد فرسان الموالي
الصفحه ٣١٧ :
شعره
: كان (١) له شعر مستظرف من مثله ، لا بل يفضل به الكثير ممّن
ينتحل الشعر من الملوك. ووقعت
الصفحه ٣١ :
ومن ذلك : [الطويل]
سهرت بعين
الدمع أرعى ربوعه
وحسبي من
الأحباب رعي المنازل
الصفحه ١١٣ :
أم هل لأثواب
التجلّد راقع
إذ ليس من
داء المحبّة راق
ما غاب
الصفحه ١٢٦ :
نكبته
: زعموا أنه كان
أقوى الأسباب فيما وقع بين أميره زهير ، وبين باديس أمير غرناطة ، من المفاسدة
الصفحه ١٣٤ : سعيد إلى
منازلة من بها النصارى ؛ وحشد ، ونزل عليها ، ونصب المجانيق على قصبتها ، واستصرخ
من بها الطاغية
الصفحه ١٦٠ :
فخرج من ظاهر المهدية في أهبة ضخمة ، وتعبئة محكمة ، والتقى الجمعان ،
فكانت على ابن غانية ، الدائرة
الصفحه ١٧٥ :
أعظم من وجد
إلى تلك الآفاق ، التي أطلعت وجوه الحسن والإحسان ، وسفرت عن كمال الشرف ، وشرف
الكمال عن كل
الصفحه ١٨٤ : (١) : [الطويل]
أتوني فعابوا
من أحبّ جماله
وذاك على سمع
المحبّ خفيف
فما فيه