الصفحه ٢٣٨ : يزيد بإفريقية
، واتّسم هو وقومه بطاعة العبيديين أمراء الشيعة ، فكانوا حربا لأضدادهم من زناتة
الموالين
الصفحه ٢٥٩ : بابن الناظر (١).
حاله
: كان متفنّنا
في جملة معارف ، أخذ من كل علم سنا بحظّ وافر ، حافظا للحديث
الصفحه ٣٨ : ، والأسل العطفية (٤).
والبربري منه ،
يرجع (٥) إلى قبائله المرينيّة ، والزّناتية ، والتّجانية ، والمغراوية
الصفحه ٦٤ : أقلاما
، فكان يروى له أن تأويل تلك الرّؤيا ، ما أدرك من التّبريز في الكتابة ، وشياع
الذكر ، والله أعلم
الصفحه ٩٤ : بمرّاكش.
نباهته
: استدعاه
السلطان ، ثاني الملوك من بني نصر (٢) ، إلى الكتابة عنه مع الجلّة ، ببابه ، وقد
الصفحه ٩٩ :
واشتمل هذا
الجزء الذي أذن بحمله عنه من شعره على جملة من المطوّلات ، منها قصيدة يعارض بها
الرئيس
الصفحه ١٧٧ :
يا شقّة
النّفس إنّ النّفس قد تلفت
إلّا بقيّة
رجع الصّوت والنّفس
الصفحه ٢٠٥ :
نصر ، يوم عيد الفطر من عام ثمانية وسبعمائة ، بالهجوم على أخيه أبي عبد
الله الزّمن المقعد ، الآمن
الصفحه ٢٠٦ :
بعده ، فعادت جذعة ، وكانت ثورة الأشياخ في غرناطة في رمضان من العام
المذكور هاتفين بخلعان السلطان
الصفحه ٦١ :
وانتقل سلفه إلى مالقة ، فتوشّجت لهم بها عروق ، وصاهروا إلى بيوتات نبيهة.
حاله
: كان من أهل
الخير
الصفحه ٦٩ :
باليسير ، راضيا بالدّون ، مع الهمّة العليّة ، والنفس الأبيّة ، على هذا
قطع عمره ، وكتب من دواوين
الصفحه ٩٦ : هوى
من جنده
الإسرار والإعلان
وجوانحي (٣) وجميع أنفاسي وما
الصفحه ١١٦ : ]
أرسلت ليل
شعرها من عقص
عن محيّا رمى
البدور بنقص
فأرتنا
الصباح في جنح ليل
الصفحه ٢٣٢ : شعره.
دخوله
غرناطة : وذكر شيء من
شعره ، ومهاترته مع نزهون بنت القلاعي.
قال (٣) أبو الحسن بن سعيد
الصفحه ٢٣٥ :
فحلف أبو بكر
بن سعيد ألّا يزيد أحدهما على الآخر في هجوه كلمة ، فقال المخزومي : أكون هجّاء
الأندلس