الصفحه ٣٣ :
وحارة الجامع. وحارة الفراق. وقرية غرليانة. وحشّ البكر (١). وغدير الصغرى وغدير الكبرى ، من إقليم
الصفحه ٣٤ :
سهل بن مالك. وقرية شون (١) ، منها محمد بن هانىء الأزدي الشاعر المفلق ، ومحمد بن
سهل ، جدّ هذا
الصفحه ٥٠ :
وحيّ (١) الإجهاز في فصل القضايا ، نافذ المقطع ، كثير الاجتهاد
والنّظر ، مشاركا في فنون ، من عربيّة
الصفحه ٥٨ : بها.
حاله
: كان من شيوخ
كتّاب الشّروط معرفة بالمسائل ، واضطلاعا بالأحكام ، وانفرد بصحّة الوثيقة
الصفحه ٥٩ : ببرجة بعد علّة سدكت (١) به في السادس عشر من شعبان من عام اثنين وثلاثين
وسبعمائة ، وانتقل منها في وعا
الصفحه ٧٦ :
وفاته
: توفي في شهر
ذي الحجة من عام خمسين وسبعمائة ، ودفن بجبّانة باب الفخّارين (١) في أسفل السفح
الصفحه ٧٨ : الفنون التي كان يأخذ منها لم يكن أبو
ريحانة مليّا بها ، ولا منسوبا إليها.
تصانيفه
: منها كتاب «الحلية
الصفحه ٨٠ :
تضيء للناس
وهي تحترق
قال : وحدّثني
الشيخ أبو العباس بن الكاتب ببجاية ، وهو آخر من كتبنا معه
الصفحه ١٠٩ : ينفسح آمادها ، وتحوز خصل
السباق جيادها».
مشيخته
: حسبما نقل
بخطّه في ثبت استدعاه منه من أخذ عنه
الصفحه ١٢٥ : (٧) العلمية ، معنيا بها ، مقتنيا للجيّد منها ، مغاليا
فيها ، نفّاعا من خصّه بها (٨) ، ولا يستخرج منها شيئا
الصفحه ١٢٧ : ، ويسأله إراحته مما هو فيه ، فقال له : «اليوم
تستريح من هذا الألم ، وتنتقل إلى ما هو أشدّ» ؛ وجعل يراطن
الصفحه ١٢٩ : أبو سعيد بن عبد المؤمن ، وحصر من بها النصارى ،
وضيّق عليهم ، ليحاول أمر إنزالهم ، ثم يعود إلى إشبيلية
الصفحه ١٣٨ :
فابعث خيالك
تهده نار الحشا
إن كان يجهل
من مقامي موضعي
الصفحه ١٦٨ : يقرب للفهم ، مؤثرا للخمول ، قريبا من كل أحد ، حسن العشرة ،
مؤثرا بما لديه. وكان بمالقة يتّجر بسوق الغزل
الصفحه ١٩٨ :
حاله
: من «عائد
الصلة» : كان نسيج وحده حياء ، وصدقة ، وتخلّقا ، ومشاركة ، وإيثارا. رحل عند
استيلا