الصفحه ٢٣٦ :
تواليفه
: تواليفه حسان
، وموضوعاته مفيدة ؛ منها كتاب «المدخل إلى الهندسة» في تفسير كتاب أقليدس
الصفحه ٢٥١ :
حادّة بقومس مشهور ؛ فأحدق به ، ونشر الحرب عليه ، فافتتحه عنوة وقتل من
كان به ؛ وأحيا قائده «فرند
الصفحه ٢٦٥ : شخصا
يستحيل كلامه
خرءا (١) للاك الخرء منه لائك
فكأنه
التمساح يقذف جوفه
الصفحه ٢٨٧ :
يؤلّف بيننا
أدب أقمناه
مقام الوالد
وأما الثانية
فيكفي من البرق شعاعه ، وحسبك من
الصفحه ٣٢٧ :
ومالوا إلينا
من العدوتين
وإذ (٧) سأل السّلم منّا اللّعين
فلم يحظ إلّا
بخفّي
الصفحه ٢٧ :
نسيم الصّبا
تهدى الجوى وتشوق
سقى الله من
غرناطة كل منهل
بمنهل سحب
ماؤهنّ
الصفحه ٤٠ : (٨) ، وخفّة الحركات ، ونبل الكلام ، وحسن المحاورة ، إلّا
أن الطّول يندر فيهنّ. وقد بلغن من التّفنّن في الزينة
الصفحه ٤٧ : على أوّليّته ، والمنفرد بما أتقن من عجائب دهره ومنن (٤) صمديّته ، وأشهد أن لا إله إلّا الله وحده ، لا
الصفحه ١٦٢ : منه وقد
زرته غير مرة ، وهو عبارة عن بهو مربع ذي قبة عالية على جوانبها شعار بني نصر : «لا
غالب إلّا
الصفحه ٢٤٤ :
ذكر بلكّين من اتّهامه بسمّه ، وتولّيه التهمة به عند أبيه ، للكثير من
جواريه وخدّامه ، وفتك هذا
الصفحه ٢٥٤ : بالإنسان ، ولحق (٢) بغرناطة بعسكر البرابرة ، فحلّت به من أميرهم باديس
الفاقرة (٣).
من
روى عنه : قال أبو
الصفحه ٢٨٥ :
وقال في القلم (١) : [الطويل]
لك القلم
الأعلى الذي طال فخره
وإن لم يكن
إلّا
الصفحه ٣٠٧ :
من (١) عام خمسة وعشرين وسبعمائة ، وناله الحجب ، واشتملت عليه
الكفالة إلى أن شبّ (٢) وظهر ، وفتك
الصفحه ٢٠٩ :
طاق (٣) البرج المنيع من معقله ، فاندفعت يتطاير شررها ، واستقرّت بين محصوريه ،
فعاثت عياث الصواعق
الصفحه ٢٢٢ : ضعيفا ، خرج مع عمّه يؤمّ للشرق ، وكان رأى رؤيا هالته تدلّ على ملك ، إذ
كانت صفحته من طعام على ركبتيه