الصفحه ١٦١ : الرجال ، واستكثر من الجيش ، وهزم العرب ، وافتتح البلاد ، وعظمت
الأمنة بينه وبين الخليفة بمراكش الملقّب
الصفحه ٢٩٨ : اغترارهم ، وثبّت
طمأنينتهم. ووقعت المناظرة بين زهير وباديس (٢) ، ومن حضرهما من رجال دولتيهما ، فنشأ
الصفحه ٧٥ : ربيع الأول عام ثمانية وسبعمائة. وكانت جنازته جنازة بالغة أقصى مبالغ الاحتفال ، نفر لها
الناس من كل أوب
الصفحه ٢٦٣ :
سماعه ، فقمنا نلعنه ، وخجلت من أبي العباس ، واعتذرت له. ثم اتفق أن
اجتمعنا في مجلس الأمير الذي كنت
الصفحه ٢٨٤ : مقطوعاته
قوله (١) : [المتقارب]
أقلّي فما
الفقر بالمرء عار (٢)
ولا دار من
يألف الهون
الصفحه ٢٩٢ : ، فنكبه الأمير المذكور
نكبة ثقيلة البرك ، هائلة الفجأة من غير زلّة مأثورة ، ولا سقطة معروفة ، إلّا ما
لا
الصفحه ١٥٣ : من عرّف به من المؤرّخين : وهو وإن كان قائد فرسان ، هو
حليف فتنة وعدوان ، ولم يصحب قطّ متشرّعا ، ولا
الصفحه ٢٧٥ : ، وسافل يهزأ به ويسخّر ، والوسط ثقيل لا يتلبّس به نبيل. قيل
لبعضهم : ألا تقول الشعر؟ فقال : أريد منه ما لا
الصفحه ٢٤ : الأمر ، ففرّ الناس وأسلموا ، وتهيّب العدو المحلّة ، فلم يدخلها إلّا بعد
هدأة من الليل واستولى عليها
الصفحه ١١١ : سوار
الشكر ؛ فقد عمّت هذه الأقطار بما شاءت من تحف ، بين تحف وكرامة ، واجتنت أهلها
ثمرة الرحلة في ظلّ
الصفحه ٢١٦ : النعمة. وأظلم ما بينهما ، فحذر كلّ جانب أخيه ،
إلّا أن المهين كا أضعف من أن يستأثر بخطة المعالجة ، ويهتدي
الصفحه ٢٢٣ :
ملك المغرب ، فأقام به رسما عظيما ، وأمرا جسيما ، وأورثه بنيه من بعده ،
والله يؤتي ملكه من يشا
الصفحه ٤٦ : صحبته الوزير أبو جعفر بن القليعي ، لرغبته في الأجر
مع شهرة مكانه ، وعلوّ منصبه ، ولنهوض نظرائه من زعما
الصفحه ٢١٩ : أمره ؛
فلمّا فرغوا من أكلهم ، قال للحداد : ألا تصحبنا لموضع أملنا ، وتكون أحد إخواننا
، حتى تحمد لقاءنا
الصفحه ٢٧٤ :
شجاعته ونشوته ، يصافح البيوت بصفحته ، ويستقبل القنا بلبّاته ، لا يعرض له
شيء إلّا حطّه ، إلى أن