الصفحه ٢١٦ : ؛ واستخرجت طبول الملك فقرعت ، وقيدت الخيل من مرابطها
فركبت ، وقصدت الخزائن السلاحية ففرقت ، وتمّ الأمر ، وحلّ
الصفحه ٢٢٣ :
ملك المغرب ، فأقام به رسما عظيما ، وأمرا جسيما ، وأورثه بنيه من بعده ،
والله يؤتي ملكه من يشا
الصفحه ٢٩١ :
الأعظم على الرّبض الكبير المنسوب للبيّازين ، فانتظم منه النّجد والغور ،
في زمان قريب ، وشارف
الصفحه ٣٠١ : (٢)
تعنّفني أمّي
على أن رثيتها
بشعري (٣) وأن أتبعتها الدّم من عيني (٤)
لها الفضل
الصفحه ٤٦ : صحبته الوزير أبو جعفر بن القليعي ، لرغبته في الأجر
مع شهرة مكانه ، وعلوّ منصبه ، ولنهوض نظرائه من زعما
الصفحه ١٩٦ :
بحقّ من خلق
الإنسان من علق
انظر إلى
رقعتي وافهم معانيها
أني
الصفحه ٢١٩ :
ولايته
: ولّي غرناطة
سنة خمسمائة. ثم انتقل منها إلى سرقسطة عند خروج المستعين بن هود إلى روطة
الصفحه ٢٣٣ : من
كلّ دنّ (٢) ساكب
مطرا
يحيي به ميت
أفكار وأشجان
هذا النعيم
الذي كنّا
الصفحه ٢٤٥ : الفجو ، والنّشور الجبال وأمواج
البحار ، ولكن لا بدّ له أن يتملّك بلدي ، ويقعد منه مقعدي ، وهذا أمر لا
الصفحه ٢٦٦ :
ويل يعاجله
وحتف واشك
وأتاه من
مثواه آت مجهز
لدم الخناجر
بالخناجر سافك
الصفحه ٢٧٤ : مال به سرجه ، فأتيح حمامه لاشتغاله بذلك ، بطعنة من يد
المسمّى النّبيه النصراني ، أحد فرسان الموالي
الصفحه ٣٢٢ : ، فاستركب الجيش ، وقد
حدّ ما ينزل في استصلابه ، وجدّد الصكوك بولايته خوفا من اشتعال الفتنة ، وقد أخذ
على
الصفحه ٣٣٠ : من غرائب الوجود ، وشواهد اللّطف ، وذلك في صلاة
الظهر من يوم الأحد الثامن لشهر شوّال عام تسعة وتسعين
الصفحه ٣١ :
ومن ذلك : [الطويل]
سهرت بعين
الدمع أرعى ربوعه
وحسبي من
الأحباب رعي المنازل
الصفحه ١١٣ :
أم هل لأثواب
التجلّد راقع
إذ ليس من
داء المحبّة راق
ما غاب