الصفحه ١٣٤ : سعيد إلى
منازلة من بها النصارى ؛ وحشد ، ونزل عليها ، ونصب المجانيق على قصبتها ، واستصرخ
من بها الطاغية
الصفحه ٢٤٢ : الجمعة ؛ ولم يأته إلّا نفر من عامّتهم ، اقتدوا بمن
أتاه من مشيخة البربر وأغفال القادمين ؛ وجاء إلى باديس
الصفحه ٢٨ : ، طوقا مرقوما ، يتصل بما
وراءها من الجبال ، فتعمّ الرّبى والوهاد ، وتشمل الغور والنّجد ، إلّا ما اختصّ
الصفحه ١٢١ : ، واستبدال دار هي (٣) خير من دارهم ، ومتى توازن الأندلس بالمغرب ، أو يعوّض
عنها إلّا بمكة أو يثرب؟ ما تحت
الصفحه ٢٩٣ : . ولم يشهد جنازته إلّا القليل من الناس ، وتبرّك
بعد بقبره. وقلت عند الصلاة عليه ، أخاطبه دون الجهر من
الصفحه ٢٢٥ : ، ونتبع السّنن المشروعة ونذر البدع.
ولنا أن لا
ندّخر عنها نصيحة ، ولانغبنها أداة من الأدوات مريحة ، ولنا
الصفحه ٢٢٧ : زوجه
حبابة الرومية ، أم الرشيد ولده ، خبر وفاته إلّا عن الأفراد من قوّاد النصارى
وبعض الأشياخ ، واتفق
الصفحه ٢٧٨ :
صفّق ... بقربنا ... إلّا بما وجد». والقمريّ : نوع من الحمام.
(١٠) في الأصل : «فلا
تحسبنّ ...» وهكذا
الصفحه ٨٧ : الغريب الذي
اختصّ به ، إلّا أنه عدم عينه بعده ، وكان معجزة في فنّه ؛ إلى غير ذلك من
المصنّفات الجامعة
الصفحه ٥٤ :
(وهل يعمن (١)
من كان في العصر الخالي)؟
أغالط (٢) دهري وهو يعلم أنني
(كبرت
الصفحه ٨٨ :
قال : وكثيرا (١) ما يطنب على دمشق ، ويصف محاسنها ، فما انفصل (٢) عني إلّا وقد امتلأ خاطري من شكلها
الصفحه ١٦٥ :
وهذه الأمور
تستدعي الإطالة ، مخلّة بالغرض ، ومقصدي أن أستوفي ما أمكن من التواريخ التي لم
يتضمنها
الصفحه ٢٧٣ :
شعره
: قال أبو الحسن
: ولم أحفظ من شعر حاتم ما أورده في هذا المكان إلّا قوله يخاطب حفصة الرّكّونية
الصفحه ٩٠ : (٢)
فما طارق
إلّا لذلك مطرق
ولا ابن نصير
لم يكن ذلك النّصر
هما مهّداها
كي تحلّ
الصفحه ١٥١ : (٢)
ذا من
الأحباب وما فعلوا؟
فأجاب الدمع
مناديه
أمّا الأحباب
فقد رحلوا