الصفحه ١٤٨ : سروره بين عقله وجسمه».
ومنها : «فتنبّه
ويحك من سنتك ونومك ، وتفكّر فيمن هلك من صحبك وقومك ، هتف بهم من
الصفحه ١٥٣ : من عرّف به من المؤرّخين : وهو وإن كان قائد فرسان ، هو
حليف فتنة وعدوان ، ولم يصحب قطّ متشرّعا ، ولا
الصفحه ١٥٤ :
وصحبة قوم
يذبحون قنيصهم
بفضلات (١) ما قد كسّروا في المفارق
وقد رأيت من
يروي هذه
الصفحه ١٦٦ :
الحاجّ ، أعرض ذلك عليه ، فكان من نصّ مراجعته : فسبحان الذي أرشدك لبيت
السّتر والعافية والأصالة
الصفحه ١٩٠ : ، ويبقى القاضي فقيد الهجوع ، يشدّ الحجر على بطنه من الجوع
، على أنني أحمد خلاء البطن ، وما بجسمي لا يحكى
الصفحه ٢٧٥ :
عجائب الماء والتراب ، فألقى من ثنائكم الذي أوجبته السيادة والأبوّة ، ما
يقصر عن طيب الألوّة
الصفحه ٣١٨ :
مناقبه
: وأعظم مناقبه
المسجد (١) الجامع بالحمراء ، على ما هو عليه ، من الظرف والتنجيد
، والتّرقيش
الصفحه ٣٢٣ :
بالحمراء ، يسألون عن الحادثة ، فشغلوا بانتهاب (١) دار الوزير ، وبها من مال الله ما يفوت الوصف
الصفحه ١٧ : معادن جوهرية من ذهب ، وفضة ، ورصاص ، وحديد.
وكورة إلبيرة أشرف الكور ، نزلها جند دمشق. وقال : لها من
الصفحه ٢٤ :
ولمّا جنّ
الليل ، أمر أميرهم (١) برفع خبائه من وهدة كان فيها إلى نجدة ، فساءت الظنون ،
واختلّ
الصفحه ٧٠ :
عبد المؤمن بن علي ؛ فحمدت سيرته ، وشكر عدله ، وظهرت نزاهته ، ودام بها
حتى ظنّ من أهلها.
شعره
الصفحه ١١٠ : ، حتى حرم عن تشييع كما له الباهر ، فقطع عن
توفية حقّه ، ومنع من تأدية مستحقّه ، لا جرم أنه أنف لشعاع
الصفحه ١١١ : سوار
الشكر ؛ فقد عمّت هذه الأقطار بما شاءت من تحف ، بين تحف وكرامة ، واجتنت أهلها
ثمرة الرحلة في ظلّ
الصفحه ١٤٧ : وتحفة المستحقّ».
نثره
: من ذلك خطبة
ألغيت الألف من حروفها ، على كثرة تردّدها في الكلام وتصرّفها ، وهي
الصفحه ١٥٨ : ، فصرف ولده إلى اجتثاث شجرة أبيه ، فالتقط من
الصّبية بين مراهق ومحتلم ومستجمع ، طائفة تناهز العشرين