الصفحه ١٨٦ : ، ولسبت العقارب ، التي لا يفلتها
الهارب ، ولا تخفى منها المشارب ؛ وكم تحت ظلام الليل من غرارة يحملها غرّ
الصفحه ٢٧٩ : والأنس
__________________
(١) رواية صدر البيت
في معجم الأدباء هي :
من الذي حبّ قبل روضا
(٢) في
الصفحه ٨٩ :
لمكانه من اليمانيّة بقرطبة ؛ وداره بقرب قنطرتها ، كانت معروفة ؛ وهو بيت
القيادة والوزارة ، والقضا
الصفحه ٥٣ : حبّ الناس
للمال.
(٨) الأبيات في
الكتيبة الكامنة (ص ١٣٩ ـ ١٤٢) ، ونفح الطيب (ج ٨ ص ٦٢ ـ ٦٤) وورد منها
الصفحه ٩٢ : ]
لله يوم
مسرّة
أضوى وأقصر
من ذباله
لما نصبنا
للمنى
فيه من
الصفحه ١٤٠ : المرجل
في صدره ما
ليس في صدري له
من مثله
مثقال حبّة خردل
أعرضت
الصفحه ٢٧٧ :
رميتهم (٢) من مقلتيك وأدمعي
ومن نفسي
بالسّيف والسّيل والنار
وقال أبو الحسن
بن
الصفحه ١٨٨ : فهمت وعلمت ، من حسن تأديبك ما علمت ، وعلى ما فرّطت
في جنبك ندمت ، وإلى المعذرة والحمد لله ألهمت ؛ ومع
الصفحه ٢٧٠ : همياني
ملكنني ملك
من ذلّت عزيمته
للحبّ ذلّ
أسير موثّق عاني
من لي
الصفحه ١٣٦ : ربّ ظبي
شعاره نسك
ألحاظه في
الورى لها فتك
يترك من هام
به مكتئبا
الصفحه ١٣٩ : المنزلة ، معروف
المكانة ، ملازما مجلس مدبّر الدولة ، مرسوما بصداقته ، مشتملا عليه ببرّه ، إلى
أن كان من
الصفحه ١٨٢ :
وقال ، وقد وقف
حاجب السلطان على عين ماء «فيض (١) الثغور» وشرب منها (٢) : [المتقارب]
تعجّبت
الصفحه ١٣٧ : وهم
المنى
لو وافقوا
بعض الوفاق
قالوا
تفرّقنا غدا
فشغلت عن
الصفحه ٢٠٨ : الإسلام عليه ، ودالت للدين عليه الهزيمة العظمى
بالمرج من ظاهر غرناطة على بريد منها ، واستولى على محلّته
الصفحه ١٠٧ :
محنته
: قالوا (١) : لم يقنع بما أجرى عليه أبو العباس الينشتي (٢) من الإحسان ، فكان يوغر صدره من