الصفحه ٧٧ : وخلافهم من تلك الطرق. وألّف غير ما ذكر.
مولده
: في ربيع الأول
سنة إحدى وتسعين وأربعمائة.
وفاته
: توفي
الصفحه ٨١ : ، ولا يفرق
بين مبسوط الكف ، أخذ نفسه في فنون ، من قرآن ، وعربيّة ، وتفسير ، وامتحن مرّات
لجرّ حركة
الصفحه ٩١ : ، وساعدهما قريبهما على ذلك حاتم
بن حاتم بن سعيد ، وخاطبوا ابن مردنيش ، وصدر لهم جوابه بالمبادرة ، ووصلت منه
الصفحه ٩٤ : بمرّاكش.
نباهته
: استدعاه
السلطان ، ثاني الملوك من بني نصر (٢) ، إلى الكتابة عنه مع الجلّة ، ببابه ، وقد
الصفحه ٩٧ : شيّق
ولا خفّ
للإقبال منه رزين
وإن أدبرت لم
يلتفت نحوها بها
الصفحه ٩٩ :
واشتمل هذا
الجزء الذي أذن بحمله عنه من شعره على جملة من المطوّلات ، منها قصيدة يعارض بها
الرئيس
الصفحه ١٠٨ :
قال : فأرسل
إليه من هجم عليه ، وهو على هذا (١) الحال ، وأظهر إرضاء العامّة بقتله ، وذلك في سنة
الصفحه ١٢٢ : بالزّمان (٧) الأول ، وهل عند رسم دارس من معوّل (٨) وحيّا الله ندبا إلى زيارتي ندبك ، وبآدابه الحكيمة
الصفحه ١٣٥ :
وكان مما خاطب
به الشيخ أبا جعفر بن صفوان ، وقد نشأت بينهما صداقة أوجبها القدر المشترك من
الولوع
الصفحه ١٤١ :
وقال أيضا
يمدحه بقصيدة من مطوّلاته : وإنما اجتلبت من مدحه للوزير ابن الحكيم لكونه يمدح
أديبا ناقدا
الصفحه ١٤٩ :
لم يك أين
المعتدي أزدشير
هذا مقال من
وعاه اهتدى
وحيط من كل
مخوف مبير
الصفحه ١٥٦ : الأثير
، ملاك المسلمين ، وحماة الدين ، وأمراء المغرب الأقصى من بني مرين ، غيوث المواهب
؛ وليوث العرين
الصفحه ١٧٧ : أرّقني
ليلا ونبّهني
للوجد ثم نسي
ما زال يشرب
من ماء القلوب فلم
الصفحه ٢٠٥ :
نصر ، يوم عيد الفطر من عام ثمانية وسبعمائة ، بالهجوم على أخيه أبي عبد
الله الزّمن المقعد ، الآمن
الصفحه ٢٠٦ :
بعده ، فعادت جذعة ، وكانت ثورة الأشياخ في غرناطة في رمضان من العام
المذكور هاتفين بخلعان السلطان