الصفحه ٦٧ : ، وتفنّنا ، وحسن إلقاء. وتصرّف في القضاء ببلّش وغيرها من
غربي بلده ، فحسنت سيرته ، واشتهرت طريقته ، وحمدت
الصفحه ٧٢ : رقّ حرّ
على من حاله
مثلي رقيقه
وإمّا زاجر
الورع اقتضاها
الصفحه ٨٣ :
أحمد بن محمد الكرني
من أهل غرناطة.
حاله
: شيخ الأطباء
بغرناطة على عهده ، وطبيب الدار السلطانية
الصفحه ٩٣ :
حاله
: شعلة من شعل
الذكاء والإدراك ، ومجموع خلال حميدة على الحداثة ، طالب نبيل ، مدرك ، نجيب ، بذّ
الصفحه ١١٨ :
وكتب عقب
انصرافه من غرناطة في بعض قدماته عليها ما نصّه (١) : «ممّا قلته بديهة عند (٢) الإشراف على
الصفحه ١١٩ : ء
وليس الجنان
محلّ العمل
وعندما فرغنا
من الطعام أنشدت الأبيات شيخنا أبا البركات ، فقال (٣) : لو
الصفحه ١٤٣ :
أحمد بن علي الملياني (١)
من أهل مرّاكش
، يكنى أبا عبد الله وأبا العباس.
صاحب العلامة
الصفحه ١٤٥ :
حاله
: من أهل الخير
والصّلاح والأتباع ، مفتوح عليه في طريق الله ، نيّر الباطن والظاهر ، مطّرح
الصفحه ١٤٦ :
مشيخته
: تحمّل العلم
عن جملة ؛ منهم خاله الفقيه الحكيم أبو جعفر أحمد بن علي المذحجي من أهل الحمّة
الصفحه ١٥٩ : عن الشرّ ، وركونا
للعافية.
وأنشدت على
قبره الذي ووريت به جثّته بالقلعة من ظاهر المدينة ، قصيدة
الصفحه ١٦٧ : معزّزين بمن يقوم بوظيفة المخاطبة والجواب ، والردّ والقبول. وولّي وزارة
السلطان ، لأول ملكه في طريق من ظاهر
الصفحه ١٩٥ :
شعره
: له أشعار في
التصوّف بارعة ، فمن ذلك ما نقلته من خط الكاتب أبي إسحاق بن زكريا في مجموع جمع
الصفحه ١٩٩ :
شيخنا وبركتنا أبو جعفر بن الزيّات في شأن شخص من أهل البيت النبوي بما
نصّه : [الخفيف]
رجل
الصفحه ٢١١ : من أخذ
البيعة لولده الأمير أبي عبد الله من بعده ، ما هو معروف في موضعه. ودفن غلس ليلة (١) الثلاثا
الصفحه ٢٣١ : الخادم ، فجاءت من عند الأمين ، فلمّا مثلت بين يديه ،
نظر منها مليّا ، ثم قال : أعرف هذه الخادم ملكا لهذا