الصفحه ٨٤ : ، مؤثرا بما في يديه منها ،
موسّعا عليه في معيشته ، كثير الكتب ، جمّاعا لها ، في كل فنّ من فنون العلم
الصفحه ٨٦ : الإتيان على ذلك (٨) : منتهى الثّقات أبو العباس النباتي ، من التّقييد الذي
قيّد ، وعلى ما ذكره في فهارس له
الصفحه ٨٨ :
قال : وكثيرا (١) ما يطنب على دمشق ، ويصف محاسنها ، فما انفصل (٢) عني إلّا وقد امتلأ خاطري من شكلها
الصفحه ٩٨ :
منصّة الإشهاد (٣) والأنباء ؛ أبي عبد الله بن الخطيب ، وصل الله سعادته
ومجادته (٤) ؛ وسنى من الخير الأوفر
الصفحه ١٠٠ :
والرّوع يبدو
من خلال مقاله
إنّ الجمال
اللام آخره (٢) فعج
عن رسمه
واندب على
الصفحه ١٠٥ : هل ترى
أظرف (٨) من
يومنا
قلّد جيد
الأفق طوق العقيق
وأنطق الورق
بعيدانها
الصفحه ١١٤ :
وقال أيضا (١) : [الكامل]
لو لا حيائي
من عيون النّرجس
للثمت خدّ
الورد بين
الصفحه ١٢٨ : طائفة كبيرة من أهل مراكش.
نباهته
: كتب عن علي بن
يوسف بن تاشفين ، وعن ابنه (١) تاشفين ، وعن أبي إسحاق
الصفحه ١٦٥ :
وهذه الأمور
تستدعي الإطالة ، مخلّة بالغرض ، ومقصدي أن أستوفي ما أمكن من التواريخ التي لم
يتضمنها
الصفحه ١٦٩ : . قال ابن عبد الملك : وخبرت منه في تكراري عليه ، تيقّظا وحضور ذهن ،
وتواضعا ، وحسن إقبال وبرّ ، وجميل
الصفحه ١٧٨ : بن قاسم النميري
من أهل غرناطة
، يكنى أبا إسحاق ويعرف بابن الحاجّ (١).
أوّليّته
: بيت نبيه ،
يزعم
الصفحه ١٧٩ : السلطان إلى ما
هو معروف ، وثابت للموحّدين برملة بجاية بارقة لم تكد تتقد حتى خبت ، فعاد إلى
ديوانه من
الصفحه ١٨٠ : فنونه البديعة وطرائقه ، من بليغ يطارد أسراب
المعاني البعيدة فيقتنصها ، ويغوص على الدّرر الفريدة فيخرجها
الصفحه ١٨٩ : النّدى ، ويزحف إلى فراشي زحف
العدا ؛ وأراقم خارجة من الكوى ، وحيّات بلدغها نزّاعة للشّوى ؛ وجنون يسمع
الصفحه ٢٠٧ : فدية بعضهم ما يعزّ بذله ،
ونقل منهم بعضا من حرف خبيثة ، فزعموا أنه رأى رسول الله ، صلى الله عليه وسلم