الصفحه ٢٠١ :
عدو الله (١) ، وسدّ ثلم ثغوره (٢) ، فكان غرّة في قومه ، ودرّة في بيته ، وحسنة من حسنات
دهره. وسيرد
الصفحه ٢٠٢ : حجة ، من عام تسعة وأربعين وسبعمائة».
أولاده
: تخلّف (١) من الولد أربعة ؛ أكبرهم محمد ، وليّ الأمر
الصفحه ٢١٧ : كثير
الضراعة ، إلى الأريّ (١) لصق قصره ، وتعاورته السيوف ، وألحق به صغيره قيس ،
استخرج من بعض الخزائن
الصفحه ٢٣٧ :
أم الحسن بنت القاضي أبي جعفر الطّنجالي
من أهل لوشة.
نبيلة حسيبة ،
تجيد قراءة القرآن ، وتشارك
الصفحه ٢٤٧ : البربر ، ودنا من ساحل الأندلس ـ وكان بها همّه ـ يستخبر من قرب ، فعرف أن
بلادها مفترقة بفرقتي المضرية
الصفحه ٢٥٦ :
أحمد الشهير ذكره بشرق الأندلس ، المعروف بكرامة الناس ، المقصود الحفرة ،
المحترم التّربة حتى من
الصفحه ٢٦١ :
قال موسى بن غدرون : قال لي : تمنّ أنت ، فشققت لحيته بيدي ، واضطربت به
وقلت قولا قبيحا من قول
الصفحه ٢٩٤ :
أوّليّته
: قد مرّ (١) ما حدث بين أبيه زيري وبين قرابته من ملوك إفريقية ،
وباديس بن منصور من
الصفحه ٢٩٧ :
خلون من جمادى الأولى. وكان أميرا بمرسية ، فوجّه عنه خيران حين أحسّ
بالموت ، فوصل إليه ، وكان عنده
الصفحه ٢٩٩ :
حالهم
: كانوا عيونا
من عيون الأدب بالأندلس ، ممّن اشتهروا بالظرف ، والسّرو والجلالة. وقال أبو
الصفحه ٣٠٥ : بهذا الوظيف ، ظاهر الشّهرة
والأبّهة ، مخصوصا منه بالتجلّة ، إلى أن كان ما كان من إزمانه وفراره ؛ فوفّى
الصفحه ٣٢٠ :
من كبار القادمين عليه ، والفقيه الرئيس أبي محمد الحضرمي ، والقاضي الكاتب
(١) أبي الحجاج الطرطوشي
الصفحه ٧ : (٢) السلام ، وما خصّها به من اعتدال الأقطار ، وجريان
الأنهار ، وانفساح الاعتمار (٣) ، والتفاف الأشجار. نزلها
الصفحه ٤٩ : قاصدا
إلى ملك
الدّنيا فأحرم من (٦)
قصدي
فعند الإمام
المرتضى كلّ نعمة
الصفحه ٥٦ :
، من أهل غرناطة.
أوّليته
: عامر الذي
ينتسبون إليه ، عامر بن صعصعة بن هوازن بن منصور بن عكرمة بن حفصة