الصفحه ٢٦٨ : ، وأقام حبّوس بها ملكا عظيما ، وحامى (١) رعيّته ممّن جاوره من سائر البرابرة (٢) المنتشرين حوله ، فدامت
الصفحه ٢٨٥ : قصيرا مجوّفا
تعلّم منه
الناس (٢) أبدع
حكمة
فها هو أمضى
ما يكون محرّفا
الصفحه ٢٩٠ :
قومه ، وأن أباه ألجأه الخوف بدم ارتكبه في محلّ أصالته من داخل قشتالة إلى
السّكنى بحيث ذكر. ووقع
الصفحه ٣٠٧ :
من (١) عام خمسة وعشرين وسبعمائة ، وناله الحجب ، واشتملت عليه
الكفالة إلى أن شبّ (٢) وظهر ، وفتك
الصفحه ٣١٩ :
فأنشد عند موته : [السريع]
مات أبو زيد
فواحسرتا
إن لم يكن قد
(١) مات
من جمعه
الصفحه ٣٢٤ :
أخوه من مرضه ، ولم يتمّ للمخلوع الأمر ، فنقل من الدار التي كان بها إلى
دار أخيه الكبرى ، فكان آخر
الصفحه ٦ : . وتاريخ من نزل حمص من الصحابة ومن دخلها ، ومن ارتحل عنها ،
ومن أعقب ، ولم يعقّب ، وحدّث ولم يحدّث ، لأبي
الصفحه ١٥ : أحمد في كتاب «الطّبقات» : إنّ معظم الأندلس في
الإقليم الخامس ، وطائفة منها في الإقليم الرابع ، كمدينة
الصفحه ٣٠ :
وقلت من أبيات
تكتب في قبّة بقصري الذي اخترعته بها : [الطويل]
إذا كان عين
الدمع عينا حقيقة
الصفحه ٣٦ :
ينيف على ما ذكر ، فيكون الجميع باحتياط ، خمسمائة ألف وستّون ألفا ،
والمستفاد فيها من الطعام
الصفحه ٣٧ :
وأنسابهم حسبما
يظهر من الإسترعات (١) ، والبيعات السلطانية والإجازات ، عربية : يكثر فيها
القرشي
الصفحه ٥٤ :
(وهل يعمن (١)
من كان في العصر الخالي)؟
أغالط (٢) دهري وهو يعلم أنني
(كبرت
الصفحه ٥٥ : )
فعادت إليه
والهوى قائل لها
(وكان عداء الوحش مني على بالي)
رثى (١) لبعير قال
الصفحه ٦٣ :
منوّعة المقصد (١). قلت : وعلى الجملة ، فذات أبي المطرّف فيما ينزع إليه
، ليست من ذوات الأمثال
الصفحه ٦٥ :
فسأقضي
بردّها ثم أقضي
بعدها (٥) من مدامعي ألف صاع
وله في معنى
آخر (٦) : [الطويل