الصفحه ١٦٨ : يقرب للفهم ، مؤثرا للخمول ، قريبا من كل أحد ، حسن العشرة ،
مؤثرا بما لديه. وكان بمالقة يتّجر بسوق الغزل
الصفحه ١٩٨ :
حاله
: من «عائد
الصلة» : كان نسيج وحده حياء ، وصدقة ، وتخلّقا ، ومشاركة ، وإيثارا. رحل عند
استيلا
الصفحه ٢٢٩ :
حاله
: وكان من أهل
العلم والفقه ، والدين المتين ، والورع الشديد ، والصلاح الشهير.
نباهته
: ولّاه
الصفحه ٢٥٣ : الجيش ، وأخذه الحصار. قالوا :
فكان من تدبيره أن يلحق ببعض السواحل ، وقد تقدّم به وصول ابن ميمون قائد
الصفحه ٢٥٥ : غافض أخاه بلكين فقتله وقتا أمن فيه أمر معارضته ؛
لاشتغاله بشراب وآلة ، وكانت من عادته ؛ فأحضر باديس
الصفحه ٢٧١ :
مناقبة
: أنهى (١) إليه عباس بن ناصح وقد عاد من الثغر أن امرأة من ناحية
وادي الحجارة سمعها تقول
الصفحه ٣٢٦ :
وكلّ الورى
من كان أو هو كائن
صريع الرّدى
إن لم (١) يكن (٢) فكأن قد
الصفحه ١٣ : ، ويقال إغرناطة (٢) ، وكلاهما أعجمي ، وهي مدينة كورة إلبيرة ، فبينهما
فرسخان وثلثا فرسخ (٣). وإلبيرة من
الصفحه ٤١ : عليّ بن يوسف. وتنوّب إمارتها جملة من أبناء
الأمراء اللمتونيين وقرابتهم كالأمير أبي الحسن علي بن الحاجّ
الصفحه ٥٢ : » من
تأليفه.
أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن عبد الله بن يحيى
ابن عبد الرحمن بن يوسف بن سعيد بن
الصفحه ٥٧ :
ولايته
: ولّي القضاء
بمواضع من الأندلس كثيرة من البشارات (١) ، أقام بها أعواما خمسة ؛ ثم لوشة
الصفحه ٦٦ : الرّعيني :
إنه كتب إليه يعلمه بهذه الحادثة عليه ، وأن المنهوب من ماله يعدل أربعة آلاف
دينار عشرية ، وكان
الصفحه ١٠٣ : من إحسانه
ضنّت سحائبه
عليه بمائها (٤)
فأتاه
يستسقيه ماء بنانه
الصفحه ١٩٣ : الخطيئة غنية
إذا هاج من
قلب منيب إلى الرّبّ
فيا سامع
الأصوات رحماك أرتجي
الصفحه ١٩٤ : فيها
التصانيف المفيدة.
ترتيب
زمانه : كان يجلس إثر
صلاة الصبح لمن يقصده من الصالحين ، فيتكلم لهم بما