الصفحه ٣٣٠ : من غرائب الوجود ، وشواهد اللّطف ، وذلك في صلاة
الظهر من يوم الأحد الثامن لشهر شوّال عام تسعة وتسعين
الصفحه ٣١ :
ومن ذلك : [الطويل]
سهرت بعين
الدمع أرعى ربوعه
وحسبي من
الأحباب رعي المنازل
الصفحه ١٧٢ : ]
بلاد بها
نيطت عليّ تمائمي
وأول أرض مسّ
جلدي ترابها
فإذا قضيت من
فرض السلام
الصفحه ١٧٥ :
أعظم من وجد
إلى تلك الآفاق ، التي أطلعت وجوه الحسن والإحسان ، وسفرت عن كمال الشرف ، وشرف
الكمال عن كل
الصفحه ٢٠٨ : الإسلام عليه ، ودالت للدين عليه الهزيمة العظمى
بالمرج من ظاهر غرناطة على بريد منها ، واستولى على محلّته
الصفحه ٢٣٠ :
من
روى عنه : سمع منه عثمان
بن عبد الرحمن ، وعبد الله بن يونس ، ومحمد بن قاسم ، وغير واحد ، وانصرف
الصفحه ٣٠٢ : ، وصعدوا مساوقين جناحه المتّصل بسور القلعة ، وقد نقص
كثير من ارتفاعه ، لحدثان إصلاح فيه ، فتسوّروه عن سلّم
الصفحه ١٦ :
ولمكان (١) استدبار الكنبانيّة واضطبار (٢) البراجلات ؛ بحر من بحور الحنطة ، ومعدن للحبوب المفضلة
الصفحه ٢٢ : ، قبل أن
يخضد الله شوكته على إفراغة (١) بما هو مشهور ، أملت المعاهدة (٢) من النصارى لهذه الكورة إدراك
الصفحه ٤٢ :
وعوجل بالقتل مع من حضر منهم. وتولّى الملك بعده ولده محمد ، واستمرّ
سلطانه إلى ذي الحجة من عام
الصفحه ١٠١ :
في أثناء القطيعة ، فقال في ذلك متشفّيا ، وهو من نبيه كلامه ، وكلّه نبيه
: [الطويل]
تردّى
الصفحه ١٣٠ : جعفر ، وأسرّ له في نفسه تغيّرا ، فكان ذلك من
أسباب نكبته. وقيل : أفضى إليه بسرّ فأفشاه ، وانتهى ذلك كله
الصفحه ١٥٥ :
وتتابع الجمع ، والتفّ بهم من أهل الجهاد من المطوعة ، واتصل منهم السير
إلى قرية دلر (١) من قرى
الصفحه ١٥٧ : وجرايته ، وحلّا بأحظى الأمكنة ، واحتفيا في سرير مجلسه
مقسوم بينهما الحظّ ، من هشّته ولحظته. فأما محمد
الصفحه ٢١٢ :
«ولد رضي الله
عنه ، في الساعة المباركة بين يدي الصبح من يوم الجمعة سابع عشر شوّال (١) عام سبعة