الصفحه ٢٣٤ : (٢)
فأعملت فكرها
وقالت (٣) : [المجتث]
قل للوضيع
مقالا
يتلى إلى حين
يحشر
من
الصفحه ٢٣٦ :
تواليفه
: تواليفه حسان
، وموضوعاته مفيدة ؛ منها كتاب «المدخل إلى الهندسة» في تفسير كتاب أقليدس
الصفحه ٢٣٧ :
أم الحسن بنت القاضي أبي جعفر الطّنجالي
من أهل لوشة.
نبيلة حسيبة ،
تجيد قراءة القرآن ، وتشارك
الصفحه ٢٤٧ : البربر ، ودنا من ساحل الأندلس ـ وكان بها همّه ـ يستخبر من قرب ، فعرف أن
بلادها مفترقة بفرقتي المضرية
الصفحه ٢٥١ :
حادّة بقومس مشهور ؛ فأحدق به ، ونشر الحرب عليه ، فافتتحه عنوة وقتل من
كان به ؛ وأحيا قائده «فرند
الصفحه ٢٥٦ :
أحمد الشهير ذكره بشرق الأندلس ، المعروف بكرامة الناس ، المقصود الحفرة ،
المحترم التّربة حتى من
الصفحه ٢٦١ :
قال موسى بن غدرون : قال لي : تمنّ أنت ، فشققت لحيته بيدي ، واضطربت به
وقلت قولا قبيحا من قول
الصفحه ٢٦٥ : شخصا
يستحيل كلامه
خرءا (١) للاك الخرء منه لائك
فكأنه
التمساح يقذف جوفه
الصفحه ٢٧٨ : نفحت (٢) من نحو نجد أريجة (٣)
إذا نفحت
هبّت بريح (٤) القرنفل
وغرّد قمريّ
الصفحه ٢٨٧ :
يؤلّف بيننا
أدب أقمناه
مقام الوالد
وأما الثانية
فيكفي من البرق شعاعه ، وحسبك من
الصفحه ٢٩٤ :
أوّليّته
: قد مرّ (١) ما حدث بين أبيه زيري وبين قرابته من ملوك إفريقية ،
وباديس بن منصور من
الصفحه ٢٩٧ :
خلون من جمادى الأولى. وكان أميرا بمرسية ، فوجّه عنه خيران حين أحسّ
بالموت ، فوصل إليه ، وكان عنده
الصفحه ٢٩٩ :
حالهم
: كانوا عيونا
من عيون الأدب بالأندلس ، ممّن اشتهروا بالظرف ، والسّرو والجلالة. وقال أبو
الصفحه ٣٠٥ : بهذا الوظيف ، ظاهر الشّهرة
والأبّهة ، مخصوصا منه بالتجلّة ، إلى أن كان ما كان من إزمانه وفراره ؛ فوفّى
الصفحه ٣٢٠ :
من كبار القادمين عليه ، والفقيه الرئيس أبي محمد الحضرمي ، والقاضي الكاتب
(١) أبي الحجاج الطرطوشي