الصفحه ٣١٠ :
قتيله ، فقام بأمره أحسن قيام. وعبر البحر بنفسه بعد استقرار ملكه في
الرابع والعشرين من شهر ذي حجة
الصفحه ٣١٣ :
وفاته
: وإلى هذا
العهد مات ؛ وغرت عليه من رؤوس الجند ، من قبائل العدوة ، الصّدور ، وشحنت عليه
الصفحه ١٤٨ : سروره بين عقله وجسمه».
ومنها : «فتنبّه
ويحك من سنتك ونومك ، وتفكّر فيمن هلك من صحبك وقومك ، هتف بهم من
الصفحه ١٥٤ :
وصحبة قوم
يذبحون قنيصهم
بفضلات (١) ما قد كسّروا في المفارق
وقد رأيت من
يروي هذه
الصفحه ١٦٦ :
الحاجّ ، أعرض ذلك عليه ، فكان من نصّ مراجعته : فسبحان الذي أرشدك لبيت
السّتر والعافية والأصالة
الصفحه ١٩٠ : ، ويبقى القاضي فقيد الهجوع ، يشدّ الحجر على بطنه من الجوع
، على أنني أحمد خلاء البطن ، وما بجسمي لا يحكى
الصفحه ٣١٨ :
مناقبه
: وأعظم مناقبه
المسجد (١) الجامع بالحمراء ، على ما هو عليه ، من الظرف والتنجيد
، والتّرقيش
الصفحه ٣٢٣ :
بالحمراء ، يسألون عن الحادثة ، فشغلوا بانتهاب (١) دار الوزير ، وبها من مال الله ما يفوت الوصف
الصفحه ١٤٧ : وتحفة المستحقّ».
نثره
: من ذلك خطبة
ألغيت الألف من حروفها ، على كثرة تردّدها في الكلام وتصرّفها ، وهي
الصفحه ١٥٨ : ، فصرف ولده إلى اجتثاث شجرة أبيه ، فالتقط من
الصّبية بين مراهق ومحتلم ومستجمع ، طائفة تناهز العشرين
الصفحه ٢٩١ :
الأعظم على الرّبض الكبير المنسوب للبيّازين ، فانتظم منه النّجد والغور ،
في زمان قريب ، وشارف
الصفحه ٣٠١ : (٢)
تعنّفني أمّي
على أن رثيتها
بشعري (٣) وأن أتبعتها الدّم من عيني (٤)
لها الفضل
الصفحه ٢٤٥ : الفجو ، والنّشور الجبال وأمواج
البحار ، ولكن لا بدّ له أن يتملّك بلدي ، ويقعد منه مقعدي ، وهذا أمر لا
الصفحه ٢٦٦ :
ويل يعاجله
وحتف واشك
وأتاه من
مثواه آت مجهز
لدم الخناجر
بالخناجر سافك
الصفحه ٣٢٢ : ، فاستركب الجيش ، وقد
حدّ ما ينزل في استصلابه ، وجدّد الصكوك بولايته خوفا من اشتعال الفتنة ، وقد أخذ
على