الصفحه ٢٤٣ :
بزمانه ، ومداراة لعدوّه ، واستسلالا لحقودهم بحلمه ؛ ناهيك من رجل كتب
بالقلمين ، واعتنى بالعلمين
الصفحه ٢٥٠ : لزمّال من عبيده كان يمازحه : هذا
مرجك ؛ فقال الزمّال : ما هو إلّا مرجك ومرج أبيك ، وأما أنا فمن أنا؟ فضحك
الصفحه ١٩ : ذلك سنّة متّبعة ، متى وجدوا بمدينة فتحوها (٣) يهودا ، يضمّونهم إلى قصبتها ، ويجعلون معهم طائفة من
الصفحه ٣٢١ :
أخيه أبي الربيع سليمان تمام مدّة (١) ملكه وصدرا من دولة أخيه نصر (٢) ، حسبما يذكر في موضعه إن شا
الصفحه ١٩٧ :
ومن كتاب «عائد
الصلة» (١) : الشيخ ، الحافظ ، الفقيه ، القاضي ، من صدور المغرب ،
مشاركا (٢) في
الصفحه ٢٧٦ : الحداد (٦)
ومن غرائبها (٧) : [الطويل]
ولمّا أبى
الواشون إلّا قتالنا
وما
الصفحه ٣٢ :
ربض ، فيه من الناس أمّة ؛ وقرية سنيانة وفيها حصن ؛ وقرية أشكر ؛ وقريتي
بيبش وواط ، وبهما حصنان
الصفحه ٥ : إِلَيْكَ هذَا الْقُرْآنَ وَإِنْ
كُنْتَ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ الْغافِلِينَ) (٣).
فوضح (٤) سبيل مبين ، وظهر
الصفحه ٢٦ :
من عدا أهل الملك ، عن الوفاء بأثمانها ، منها ما يغلّ في السنة الواحدة
نحو الألف من الذّهب ، قد
الصفحه ١٦٣ :
وهو آثر قصوره لديه ، وحضر غزوات أغزاها ببلاد الروم ، فظهر منه في نكاية
العدو وصدامه سهولة وغنا
الصفحه ٧٤ : بينه
وبين المتغلب بمالقة من الرؤساء التّجيبيين من بني إشقيلولة (١) ، وحشة أكّدتها سعاية بعض من استهواهم
الصفحه ١٣١ : ، وشحذت شفرة غلام (٣) المغيرة بن شعبة ، واعتقلت (٤) من حصار الدار وقتل أشمطها (٥) بشعبة ، وغادرت الوجه من
الصفحه ١٧٦ : ، أضع العمامة عن ذوي عهد قديم عرفوني ، ولو شرعوا نحوي قلم
مكاتبتهم ، وأسحّوا بالعلق الثّمين من مخاطبتهم
الصفحه ١٩١ :
سفره من المسلمين ؛ وبلغ الخبر فعظم الفجع ؛ وبينا (١) نحن نروم سفر أسطول يأخذ الثار ، ويستقري
الصفحه ٢١٠ : الغوغاء على من بها من ذكر وأنثى كبيرا أو صغيرا (٣) ، فساءت القتلة ، وقبحت الأحدوثة ، ورفعت من الغد آكام