الصفحه ٣١٧ : .
وقال الشعبيّ :
والله ما ولد النساء أفضل من زيد بن عليّ ، ولا أفقه ولا أشجع ولا أزهد. وقال أبو
حنيفة
الصفحه ٣٧٣ : على ما قال ، وكان الجهد قد اشتدّ لانقطاع المطر مدّة ثلاث سنين وأشهر ،
وغزر المطر حتى لم يستطع أحؤب أن
الصفحه ٣٢٨ : الفتوح والخندق ، ولكل مقبرة
من هذه المقابر أخبار سوف أقص عليك من أنبائها ما انتهت إلى معرفته قدرتي إن شا
الصفحه ٤١ :
الأمير أيده الله إليه من أمر غير هذا ، فهو مفسد لدنياه ، وهذا رأيي ، والأمير
أيده الله على ما عساه يراه
الصفحه ١٦٠ : حرملة في شرقيون فصار إلى
عسكر يزيد فانهزم أبو حرملة. وقدم مزاحم بن خاقان من العراق في جيش ، فحارب أبا
الصفحه ٢٤٣ : ، فأجابه إلى ذلك ومكنه من أخذ
حواصله التي بحلب ، وأعطى مملوكه ألف دينار ، فلما قدم عليه لم يطمئن وعبر إلى
الصفحه ٣٤٤ : ء على سماط المادرانيّ بقوله افطن له
، وأشار إلى الصحن ، تناول الرجل منه فأصاب لك ، فاعتمد له جملة ، ورآه
الصفحه ١٨٦ : عيسى بن عليّ عامل خراسان وقتل منهم خلقا كثيرا ،
فانهزم منه عيسى إلى كابل ، وآل أمر حمزة إلى أن غرق في
الصفحه ٣٦٢ : الجمال وسوق الحمير من تحت القلعة إلى تجاه التربة التي عمرها
على قبر أبيه ، فاستمرّ ذلك أياما في سنة أربع
الصفحه ٤١٢ : ما
فيها من الآلات والأواني وقيمتها كثيرة جدّا ، ونهبوا ديرا للنساء بجوارها ،
وشعثوا كنائس النسطورية
الصفحه ٣٢٥ : سليمان بن عبد الملك ، ففرق (١) منه وأجابه ، فلما استخلف سليمان وجد كتاب زيد بذلك إلى
الوليد ، فكتب إلى
الصفحه ٧٠ :
الخلق والقرب من الناس ، والمعرفة بالخيل وجوارح الطير ، وكان محبا للصيد مغرىّ به
حريصا على صيد السباع
الصفحه ٣٣٢ :
آثارهم. والآثار الأقدام ، يقال جئت على قدم فلان أي على أثره ، وقيل بل أمرهم
بالبراءة من عليّ بن أبي طالب
الصفحه ٧٨ : النحويّ
، ووجوه الدولة. فلما أضجر من حضر نزل عن المنبر وقد حمّ ، فتقدّم قيم الجامع
وصلّى ومضى الشريف إلى
الصفحه ٢٤٦ : بن قلاون ونقله وهو شاب من الجامكية إلى
الأمرة على إقطاع الأمير صارم الدين إبراهيم الإبراهيميّ نقيب