الصفحه ٦٣ : ، وخيل بذلك للسلطان حتى ذكر له إجماع المسلمين على أن جرح الشاهد لا
ينعطف على ما مضى من شهاداته السالفة
الصفحه ٩٠ : بموعظة بحق فيقتل بيدي وأنا
طائع غير مكره على ذلك ، فهلا امتنعت ، وكثر أسفه وبكاؤه وآلى على نفسه أن يخرج
الصفحه ٣٥٨ : انتهوا إلى اللحد ، فعندما أرادوا قلع ما عليه من اللبن
خرج من اللحد رائحة عطرة أسكرت من حضر فوق القبر حتى
الصفحه ٢٠٦ : ء
الثقات المطلعين على حقيقة أمره ، أنّ مسودّات رسائله في المجلدات والتعليقات في
الأوراق ، إذا جمعت ما تقصر
الصفحه ٣٤٠ : لابن الجوهريّ ، وكانت على غاية من الكرم وحسن الأخلاق والشيم ، ومن
مكارم أخلاقها وحسن طباعها وكياسة
الصفحه ٨١ :
والقاهرة إذ ذاك
من يشكو زمانه البتة إلى أن نكّد بالراهب على الناس ، فقبحت سيرته وكثر ظلمه
واغتصابه
الصفحه ٣٦٦ : إسرائيل فيستنقذ أنهم من هلكة القبط وجور الفراعنة ، ويخرجون إلى
الأرض المقدّسة التي وعدهم الله بملكها على
الصفحه ٣٧١ : بهما جميعا تناول جمرة فأهوى بها إلى فيه ، فاعتراه من ذلك ما اعتراه ، وذكر
محمد بن عمر الواقديّ : أن
الصفحه ٣٤١ : القرافة من المجرى الكبيرة الطولونية ، فبنيت إلى
المسجد الذي به الأطفيحيّ ، ومضى عليها من النفقة خمسة آلاف
الصفحه ٤٠٦ : ثاني عشري كيهك ، سنة ثلاثين
وثلاثمائة لدقلطيانوس ، فاستردّ ما كانت الملكية قد استولت عليه من كنائس
الصفحه ٢٣٤ : ويخشاه
، وما برح على ذلك إلى أن مات الملك الناصر وقام من بعده ابنه الملك المنصور أبو
بكر ، فقبض عليه في
الصفحه ٤٤ : وإقامة أمراء غيرهم ،
فتوحشت القلوب منه وتمالأت على بغضه ، ومشى القوم بعضهم إلى بعض وكاتبوا إخوانهم
من أهل
الصفحه ٦١ : ، وطلب الموقعين وأمرهم أن يكتبوا صورة وقفها
ويحضروه ليشهدوا عليه به ، وكان قد تقرّر من شروطه في أوقافه ما
الصفحه ١١٤ :
مرّة من القدس بالحج ، وسار إلى مكة محرما ، وكان إذا خدمه أحد مرّة واحدة صار
صاحبه طول عمره ، وكان كثير
الصفحه ٣٠٨ :
جماعة حاققوه على أمور كثيرة منكرة ، كاللواط والزنا ونحوه ، فاعتقله ورتب له ما
يكفيه من مأكول وفاكهة