الصفحه ٨ :
في عرض ثلاثين
ذراعا ، وجعل الطريق يطيف به من كلّ جهة ، وجعل له بابان يقابلان دار عمرو بن
العاص
الصفحه ١٩ :
تسليمة واحدة ،
ويقرأ في الركعة الأولى بالبقرة ، وفي الثانية بقل هو الله أحد ، ويرفع يديه في
القصص
الصفحه ٢٠ :
المأمون ، رزق أبي
رجب العلاء عشرة دنانير على القصص ، وهو أوّل من سلّم في الجامع تسليمتين بكتاب
ورد
الصفحه ٣٤٧ :
الذي بالصحراء عند
الجاروديّ ، ثم جدّده الحاكم وزاد فيه وجعل له قبة ، وذلك في سنة ثلاث وأربعمائة
الصفحه ٣٠ : الخيل كاعتراض
الرجال ، فمن أهزل فرسه من غير علة حططته من فريضته قدر ذلك ، واعلموا أنكم في
رباط إلى يوم
الصفحه ١٠ : هذا النجار بقطر من أهل دندرة ، ولم يزل
هذا المنبر في المسجد حتى زاد قرّة بن شريك في الجامع ، فنصب
الصفحه ٧٢ :
درج بخط أبيه فيه
وصية ، وثبت بما خلفه مفصلا ، وأن ذلك جميعه لأمير المؤمنين الحاكم بأمر الله ، لا
الصفحه ٧٩ : البطائحيّ في إنشائه جامعا ، فلم يترك قدّام القصر دكانا ، وبني تحت
الجامع المذكور في أيامه دكاكين ومخازن من
الصفحه ٧٧ :
أيام ، وبلغ
إقطاعه في السنة خمسة عشر ألف دينار ، وتزايد ركوب الحاكم حتى كان يركب في كلّ يوم
عدّة
الصفحه ٩ :
وأجدل بالصوامع
للأذان
كأنّ تجاوب
الأصوات فيها
إذا ما الليل
ألقى بالجران
الصفحه ١٣ : ، وكان ابتداء ذلك في رجب سنة سبع وخمسين وثلاثمائة ومات قبل تمام هذه
الزيادة ، وتممها ابنه عليّ بن محمد
الصفحه ٦٠ :
فكان مما تهدّم في
هذه الزلزلة : الجامع الحاكميّ ، فإنه سقط كثير من البدنات التي فيه ، وخرب أعالي
الصفحه ١٢٨ :
الجامع على عمارته
إلى أن احترق في السنة التي احترق فيها جامع عمرو بن العاص سنة أربع وستين
وخمسمائة
الصفحه ٣٧٧ :
أصغرهم ، وطلب
اليهود زيتا لوقود الهيكل فلم يجدوا إلّا يسيرا ، وزعوه على عدد ما يوقدونه من
السرج في
الصفحه ٤١٣ :
بالنصارى شدائد لم
يعهدوا مثلها ، وذلك أن كثيرا منهم كان قد تمكن في أعمال الدولة حتى صاروا
كالوزرا