الصفحه ٢٢٥ : أهل العلم بها وقد فرغ منها وحضر
القرّاء وجلس أهل الدروس كلّ طائفة في إيوان ، منها الشافعية بالإيوان
الصفحه ١٤٥ : بكرة النهار بالقرب من البركة في الصحن على تخت ،
واستعرض الفقهاء فقرّر من وقع اختياره عليه في الدروس
الصفحه ٢٢٧ :
الخدّام الملوكية
الذين يعرفون اليوم في الدولة التركية بالطواشية ، وأحدهم طواشي ، وهذه لفظة تركية
الصفحه ٣٤٠ : لابن الجوهريّ ، وكانت على غاية من الكرم وحسن الأخلاق والشيم ، ومن
مكارم أخلاقها وحسن طباعها وكياسة
الصفحه ٤٩ :
إسماعيل بن الحسن
بن زيد بن الحسن بن عليّ بن أبي طالب ، وكان أوّل تأذينه بذلك في أيام سيف الدولة
بن
الصفحه ٢٩٢ : فيها
الخانقاه وحمّامين وعدّة حوانيت يعلوها بيوت لسكنى العامّة ، ورتب بها دروسا عدّة
، منها أربعة دروس
الصفحه ١٤١ : ثامن
عشري شعبان من السنة المذكورة ، وعمل فيه عدّة دروس ، وأوّل من خطب فيه الشيخ ناصر
الدين محمد بن عبد
الصفحه ٢١٩ : ، ولا يمتاز عن البهيمة إلّا بالنطق ، واستمرّ فيها دهرا لا يدرّس بها حتى
نسيت أو كادت تنسى دروسها ، ولا
الصفحه ٢٦٦ : ، ويبالغ في التعصب لمذهبه ، ويقرّب العجم ويكرمهم ويجلهم إجلالا زائدا ،
ويشدو طرفا من النحو ، وكانت أخلاقه
الصفحه ٢٩٨ :
في العود مرض ولده
أحمد ومرض من بعده ، فمات ابنه قبله بثلاثة أيام ، فحمل في تابوت مغشي بجلد جمل
الصفحه ٢٣٩ :
إقطاعات الأجناد
له ، فجلس في شباك دار النيابة بقلعة الجبل ، ووقف الحجاب بين يديه ، وأعطى لكل
تقدمة
الصفحه ١٣٥ : وأخلاق حسنة مع سطوة شديدة ، ولهم
بلبان الفاخريّ الأمير سيف الدين نقيب الجيوش ، مات في سنة سبع وتسعين
الصفحه ٤٥٢ : الغنيّ فضلها عن البيان ، التي ظهرت في أيام صاحب العز والإقبال ،
من طبع على المرحمة والعدالة في الأقوال
الصفحه ١٢ : ، سوى الزيادتين ، مائة وتسعين ذراعا بذراع العمل طولا ، في مائة وخمسين
ذراعا عرضا. ويقال أنّ ذرع جامع ابن
الصفحه ٥٥ :
قال القاضي محي
الدين بن عبد الظاهر في كتاب سيرة الملك الظاهر : لما كان يوم الجمعة الثامن عشر
من