الصفحه ٢٨ : طريق ابن وهب ، عن حيوة بن
شريح ، عن بكر بن عمر ، وعن عبد الله بن هبيرة : أن عمر بن الخطاب أمر بناذره أن
الصفحه ٣٥٦ : بكر بن أيوب ،
ومشى معه أكابر العلماء. وكان سبب تجرّد أبي الحسن بن الجباس وانقطاعه إلى الله
تعالى ، أنه
الصفحه ٢٦ : على العموم» وهذا الحديث قد روي موقوفا على عمر وعثمان وعليّ وابن
عباس ومحمد ابن الحنفية رضياللهعنهم
الصفحه ٣٥٩ : العادل سيف الدين أبي بكر بن أيوب ، وبلغت
النفقة عليها خمسين ألف دينار مصرية ، وأخرج في وقت بنائها بعظام
الصفحه ١٥٦ : قتل عثمان ، وطلب ابن أبي بكر
فدلتهم عليه امرأة. فقال : احفظوني في أبي بكر ، فقال معاوية بن خديج : قتلت
الصفحه ٢٢ : ، يقال أنه درّس بها الشافعيّ فعرفت به ، وعليها أرض
بناحية سندبيس وقفها السلطان الملك العزيز عثمان بن
الصفحه ٢٠٢ : الدولة الفاطمية على يد السلطان صلاح الدين
يوسف ، أنزل في منازل العز الملك المظفر تقيّ الدين عمر بن
الصفحه ١٩٨ : دفع عليّ رضياللهعنه عن الإمامة ، وبالغت الغلاة حتى جعلوه إلها ، وبالغ السنيّ
في تقديم أبي بكر
الصفحه ١٤٦ : حارة
الحرمين جامع الحاج محمد المعروف بالمسكين مهتار ناظر الخاص. وتجدّد في المراغة
جامع الشيخ أبي بكر
الصفحه ١٥٥ : : وطفقت أكتب بذلك إلى شيعتي من أهل العراق ، فسمع بذلك
جواسيس عليّ بالعراق فأنهاه إليه محمد بن أبي بكر
الصفحه ٩٠ : عندما عمر السلطان صلاح الدين يوسف
بن أيوب المدرسة بجوار قبر الإمام الشافعيّ رضياللهعنه ، وجعل لها
الصفحه ٤٠٨ : يؤذنون عليها ،
وأنه أشار عليه البطرك باتخاذ موضع الصخرة مسجدا ، وكان فوقها تراب كثير ، فتناول
عمر
الصفحه ٢١٧ : السم في نفسك؟ فقال :
خذ كل ما وقعت الحوطة عليه وكلّ ما استخرج من أجرة أملاكه وطيب خاطره ، وأما
الفقيه
الصفحه ١١ : ،
فقسّمها بين ابنه الأصبغ وأبي بكر ، فلما قدم صالح بن عليّ أخذها عن أمّ عاصم بنت
عاصم بن أبي بكر ، وعن طفل
الصفحه ٢٣٥ :
يترقب الفرّاش ،
وأقام أناسا للقبض عليه فلم يتهيأ له مسكه.
فلما أفضى الأمر
إلى أبي بكر ، استدعى