الصفحه ١٧ : جامع القاهرة مع نبيه الدين بن
السعرتيّ ، وجامع عمرو مع بهاء الدين بن السكريّ ، فسقفت الزيادة البحرية
الصفحه ١٨ : ، فإذا سلّم من صلاة الصبح جلس
وذكر الله عزوجل وحمده ومجده وصلّى على النبي صلىاللهعليهوسلم ، ودعا
الصفحه ٢٩ : وعمامة وجبة ، فحمد الله وأثنى عليه حمدا موجزا ، وصلّى على
النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، ووعظ الناس وأمرهم
الصفحه ٣٨ :
سليمان بابا فيما روي عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «من بنى لله مسجدا
الصفحه ٤٣ : ، ودرسا لحديث النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، ودرسا للطب ، وقرّر للخطيب معلوما ، وجعل له إماما راتبا
، ومؤذنين
الصفحه ٤٥ : ولم يأت المدينة.
قال ابن الكلبيّ :
كان أبو محذورة لا يؤذن للنبيّ صلىاللهعليهوسلم بمكة إلّا في
الصفحه ٤٦ :
وقال ابن جريج :
علّم النبيّ صلىاللهعليهوسلم أبا محذورة الأذان بالجعرانة حين قسم غنائم حنين ، ثم
الصفحه ٥٠ : والبربط
والدف والمزمار. ونحو ذلك ، ومنهم من يرفع عقيرته بالنشائد المنزلة بالوحي على
نبيّ الله موسى
الصفحه ٥١ :
والمدن على ما كان العمل عليه أيام عمارة البيت الأولى ، واستمرّ ذلك إلى أن خرب
القدس بعد قتل نبيّ الله
الصفحه ٧٦ :
جدّي نبيّ
وإمامي أبي
وديني الإخلاص
والعدل
المال مال الله عزوجل ، والخلق عباد
الصفحه ٩٨ : على قدميه ،
ولقّب بالإمام المستنصر بالله ، وبايعه الظاهر على كتاب الله وسنة نبيه ، والأمر
بالمعروف
الصفحه ١٤٧ : يفتي في زمن النبيّ صلىاللهعليهوسلم من الصحابة أبو بكر وعمر وعثمان وعليّ وعبد الرحمن بن عوف
وعبد الله
الصفحه ١٥٢ : يرجع ، وتحدّث في الرجعة حتى قبلت منه ، فقال بعد ذلك
: أنه كان لكل نبيّ وصيّ ، وعليّ بن أبي طالب وصيّ
الصفحه ١٥٣ : لقوهم قالوا لهم ما الخبر؟ قالوا : لا خبر عندنا ،
عليكم بالمسجد ليقرأ عليكم كتاب أزواج النبي
الصفحه ١٥٤ : عبد الرحمن بن عديس : اتق الله في
دمي فإني بايعت النبيّ صلىاللهعليهوسلم تحت الشجرة ، فقال له : الشجر