الصفحه ٢٦٩ : لإقراء القرآن ، ودروسا أربعة
للفقه على المذاهب الأربعة ، ورتب بمكتب السبيل معلمين يقرءان الأيتام ، ورتب
الصفحه ٣٨٩ : كان للقبط مذهب مشهور من مذاهب الصابئة ، ولهم هياكل على أسماء الكواكب
يحج إليها
الصفحه ٤٣٢ : هذا من الرهبان المعاصرين لشنوده ، وهو
تلميذه ، وصار من تحت يده ثلاث آلاف راهب ، وله دير آخر في برّية
الصفحه ٣٨ : ولم يختره ، وتعذب قلبه بالفكر في
أمره ، وبلغ النصرانيّ الذي تولى له بناء العين ، وكان قد غضب عليه
الصفحه ٩٣ : الله ،
ثم فكر في هذه البقعة التي فيها هذا الجامع الآن ، وكانت تعرف بالكوم الأحمر ،
مرصدة لعمل أقمنة
الصفحه ١٥٨ :
، فكره خالد أن يبيت يزيد بن حاتم ، وخشي على اليمانية ، وخرج منهم رجل قد شهد
أمرهم حتى أتى إلى عبد الله بن
الصفحه ١٧١ : صلىاللهعليهوسلم ، ومنع ميراث العترة ، وأوجب معرفة الله بالفكر قبل ورود
الشرع ، وحرّم نكاح الموالي العربيات. وقال
الصفحه ١٧٧ :
إسماعيل البطيخيّ. والصباحية : أتباع أبي صباح بن معمر. والفكرية ، والخوفية.
الفرقة الخامسة
المرجئة
الصفحه ١٩٦ : في ذلك ، كان من فضله تعالى ، فلا يضيف العارف
هذه المنة إلى فكره ، فإن تنزيهه لربه تعالى بفكره ويجب أن
الصفحه ٢٦٢ : ذلك وعزم عليه. فكرّه ذلك
للسلطان الرئيس فتح الدين فتح الله كاتب السرّ ، واستشنع أن يهدم بيت بني على
الصفحه ٢٧٨ : المخلق ، قبالة حوض الجامع الأقمر ، وقريب دير
العظام ، والمصريون يقولون بئر العظمة ، فكره أن يكون في القصر
الصفحه ٣٥١ :
الأرياف والضياع الخراب ، فتحمل ذلك. فأنكره ولم يختره ، وتعذب قلبه بالفكر في
أمره ، وبلغ النصرانيّ وهو في
الصفحه ٤٤٥ : عمي والمصلحة أن يخرج إليهم الحاجب ويسألهم
عن اختيارهم حتى يعلم. فكره هذا من قوله السلطان ، وأعرض عنه
الصفحه ٤٤٦ : النصارى. فارتجت الدنيا من هول أصواتهم ، وأوقع الله الرعب في قلب السلطان
وقلوب الأمراء ، وسار وهو في فكر