الصفحه ١٦٧ : الإسلام مذهب يعرف من مذاهب أهل الإسلام سوى هذه المذاهب الأربعة ،
وعقيدة الأشعريّ ، وعملت لأهلها المدارس
الصفحه ١٩١ : ، فانتشرت مذاهب الفلاسفة في الناس ، واشتهرت كتبهم
بعامّة الأمصار ، وأقبلت المعتزلة والقرامطة والجهمية وغيرهم
الصفحه ١٤٧ : ، أحد الفقراء الأحمدية السطوحية في حدود
الثلاثين والثمانمائة.
ذكر مذاهب أهل مصر ونحلهم منذ افتتح عمرو
الصفحه ٤٥٧ :
٢٠٣
ذكر مذاهب أهل مصر ونحلهم منذ افتتح
عمرو بن العاص رضي الله عنه أرض مصر إلى أن صاروا إلى
الصفحه ٤٣ : دروسا لإلقاء الفقه على
المذاهب الأربعة التي عمل أهل مصر عليها الآن ، ودرسا يلقى فيه تفسير القرآن
الكريم
الصفحه ٦٠ : ، تغلّ كلّ
سنة شيئا كثيرا ، ورتب فيه دروسا أربعة لإقراء الفقه على مذاهب الأئمة الأربعة ،
ودرسا لإقرا
الصفحه ١٤٨ : ، فيما كان عندهم واجتهادهم فيما لم يجدوا عندهم ،
وهو موجود عند غيرهم.
وأما مذاهب أهل
مصر : فقال أبو
الصفحه ١٥٠ : بمذهب مالك وترك ما عداه من المذاهب ، فرجع
أهل إفريقية وأهل الأندلس كلهم إلى مذهب مالك إلى اليوم ، رغبة
الصفحه ١٦٩ : مذاهب
الشيعة أصحاب الحسن بن صالح بن حيّ ، وأبعدهم الإمامية. وأما الغالية فليسوا
بمسلمين ولكنهم أهل ردّة
الصفحه ١٨٤ : العباس عبد الله بن
محمد السفاح الظالم ، المتردّد في المذاهب ، الجاهل بحقوق أهل البيت.
والسابعة عشر
الصفحه ١٩٢ : التاريخ ، فكان هذا هو السبب في اشتهار مذهب
الأشعريّ وانتشاره في أمصار الإسلام ، بحيث نسي غيره من المذاهب
الصفحه ١٩٩ : يريده ليبني فيه دورا ومساكن ومقاصير ، يرتب
في كل موضع رؤساء كلّ صناعة ومذهب من مذاهب العلوم النظرية
الصفحه ٢٠٠ : مذاهب
الشيعة من ديار مصر ، وأقام بها مذهب الإمام الشافعيّ ، ومذهب الإمام مالك ،
واقتدى بالملك العادل نور
الصفحه ٢١٧ : ء المنتمين إلى المذاهب الأربعة في سنة إحدى وأربعين
وستمائة ، وهو أوّل من عمل بديار مصر دروسا أربعة في مكان
الصفحه ٢٢٧ :
وفي هذه القبة
دروس للفقهاء على المذاهب الأربعة ، وتعرف بدروس وقف الصالح ، وذلك أنّ الملك
الصالح عماد