الصفحه ٦٠ : حدّثني به شيخنا الشيخ المعروف المسند المعمر
أبو عبد الله محمد بن ضرغام بن شكر المقري بمكة ، في سنة سبع
الصفحه ٢٥٦ : مسند الشافعيّ رحمهالله ، وأفتى في آخر عمره على مذهب الشافعيّ ، وكتب خطه على
فتاوى عديدة ، وكان خبيرا
الصفحه ١٥٤ : عليهم وبايعوه على الطلب بدم عثمان ، فسار بهم معاوية إلى الصعيد
، فبعث إليهم ابن أبي حذيفة فالتقوا بدقناس
الصفحه ١٧٩ : حروراء لقتال عليّ بن أبي طالب رضياللهعنه ، وعدّتهم اثنا عشر ألفا ، ثم سار عليّ رضياللهعنه إليهم
الصفحه ١٧٤ : وأن
لا فعل للإنسان إلّا الإرادة ، وما عداها فهو حدث.
والخامسة عشر
الجاحظية : أتباع أبي عثمان عمرو بن
الصفحه ١٥٨ :
الفتك به ، وكانت عدّتهم نحوا من مائة ، فعقدوا لرئيسهم المهاجر بن أبي المثنى
التجيبيّ ، أحد بني (١) فهم
الصفحه ١٨١ :
والفرقة الثالثة
الخطابية : أتباع أبي الخطاب محمد بن أبي ثور ، وقيل محمد بن أبي يزيد الأجدع
الصفحه ١٨٤ : رزام بن سابق ، زعم أن الإمامة انتقلت بعد عليّ بن أبي طالب إلى
ابنه محمد ابن الحنفية ، ثم إلى ابنه أبي
الصفحه ٣٥٤ : الدولة. فقال يوما لمؤدّب ولده
أبي القاسم حسين ، وهو عليّ بن منصور بن طالب ، المعروف بأبي الحسن دوخلة بن
الصفحه ١٨٣ :
والفرقة الحادية
عشر : الجناحية ، أتباع عبد الله بن معاوية ذي الجناحين بن أبي طالب ، وزعم أنه
إله
الصفحه ١٥٣ : فيذكر مكانهم فيتلقاهم ابن أبي حذيفة والناس يقولون : نتلقى
رسل أزواج رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فإذا
الصفحه ١٦٩ : ، اثنتان وسبعون
هالكة ، وواحدة ناجية» وهذا الحديث أخرجه أبو داود والترمذيّ وابن ماجه من حديث
أبي هريرة
الصفحه ١٨٠ : في الإمامة بعد رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فزعم أكثرهم أن الإمامة في عليّ بن أبي طالب وأولاده بنص
الصفحه ١٨٢ :
، وأما عثمان فيتوقف فيه. ومنهم اليعقوبية أتباع يعقوب ، وهم يقولون بإمامة أبي
بكر وعمر ، ويتبرّؤون ممن
الصفحه ٢٧٥ : أفردوا
أسماء الصحابة رضياللهعنهم كالإمام أبي عبد الله محمد بن إسماعيل البخاريّ في تاريخه
الكبير ، وابن